“ولقد صدق أرنست بيفن (أول وزير خارجية في أول وزارة من حزب العمال في بريطانيا) حين قال إن العهد القديم هو أشد الكتب بعداً عن الأخلاق.. ويقول ماذا تتوقع من شعب تربى منذ المهد على أقوال التوراة”

د. محمد علي البار

Explore This Quote Further

Quote by د. محمد علي البار: “ولقد صدق أرنست بيفن (أول وزير خارجية في أول وزار… - Image 1

Similar quotes

“ولقد قام العالم السايكولوجي ج. تاماران الأستاذ بجامعة تل أبيب بالتجربة التالية: وزع الأستاذ على أكثر من ألف تلميذ ابتدائي من الصف الرابع إلى الثامن ( المرحلة الأولية من الدراسة) حيث تدخل دراسة سفر يشوع بالمنهج، ورواية مذبحة أريحا التي قام بها يشوع. ثم سأل التلاميذ السؤال التالي: لنفترض أن الجيش الإسرائيلي احتل قرية عربية في الحرب فهل يفعل مع أهلها ما فعله يشوع مع أهل أريحا؟ وتراوحت الإجابات بنعم بين ٦٦ بالمئة و ٩٥ بالمئة حسب المدرسة والمستعمرة (كيبوتز) والمدينة. ولما كشف هذا الاستطلاع الوجه الحقيقي للمجتمع الإسرائيلي قامت الجامعة بفصل الأستاذ تاماران من قائمة أساتذتها.”


“ويذكر حاييم جرينبرج رئيس تحرير المجلة الناطقة بلسان الصهيونية في نيويورك الجبهة اليهودية :"إنه لكي تكون صهيونياً جيداً يجب أن تكون معادياً للسامية إلى حد ما."وخلاصة هذا المفهوم أن على الصهيوني أن يبث فكرة معاداة السامية (أي معاداة اليهود) بصورة معتدلة وذلك لتحقيق عدة أغراض أهمها دفع اليهود المتقاعسين عن الهجرة إلى فلسطين للهجرة إليها، وإشعارهم دوماً بأنه لا يمكن أن يوجد أي أمان لليهودي في أي بلد ما عدا في فلسطين أرض الميعاد ووطن الآباء والأجداد.”


“لعل التوراة حين قالت عن آدم أنه اول إنسان لم تقصد إلى أنه أول شيء مشى على رجلين بل لعلها تعني أنه أول من أدرك الخطيئة وأول من أحس بأثر الضمير فأصبح بذلك إنسانا , هذه روح الله التي نفخها فيه فأصبح بنعمته قادرا على الايمان وقادرا على أن يخلف اللله على الأرض”


“فأما تفسير القرآن بمجرد الرأي فحرام، لما روي عن النبي -صلى الله عليه و سلم- أنه قال:"من قال في القرآن برأيه، أو بما لا يعلم، فليتبوأ مقعده من النار" -رواه ابن جرير بسنده عن ابن عباس و أخرجه الترمذي و النسائي-و لقوله -عليه الصلاة و السلام- "من قال في كتاب الله برأيه فأصاب فقد أخطأ" -رواه أبو داود و الترمذي و النسائي-أي لأنه قد تكلّف ما لا علم له به، و سلك غير ما أمر به، لأنه لم يأت الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، و لهذا تحرّج جماعة من السلف عن تفسير ما لا علم لهم به، فقد روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال "أيُّ سماء تظلني، و أي أرض تقلّني، إذا أنا قلت في كتاب الله ما لا أعلم".”


“كل حركة اجتماعية جديدة تُتهم أول الأمر بأنها من صنع الأجانب والزنادقة، فإذا نجحت واستولت على الحكم صارت من صلب الدين ودخلت في سجل المقدسات الموروثة”


“عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم:" أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى الله فقالا: يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله- و هو أعلم بما قال عبده- ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فقال الله لهما: أكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها"- رواه ابن ماجة عن ابن عمر.”