“ناديت واسْتصرختُ: هل أحد هنا؟!فارتدت الأصداءُ أسرابًا من الرعب المجنّحقلتُ: أرجِعُ قبل أن تتخطَّفَ الذؤبانُأغنامي،استدرتُ فلم أجد بابًا لأخرجَفانكفأت على خطايْ..”

محمد عفيفي مطر

Explore This Quote Further

Quote by محمد عفيفي مطر: “ناديت واسْتصرختُ: هل أحد هنا؟!فارتدت الأصداءُ أسرابً… - Image 1

Similar quotes

“كانت الأبواب صمّاء.. واكننى أتيتبعد أعوام الى منزلنا الصامت جئتووجدت الأحرف السوداء تخبو فى الإطاروعلى هامشها الأصفر بالدم كتبت:حكمة الريح تهاويها على الأرض البراححكمة الانسان أن يبحث عن حكمته ليل صباححكمة الانسان أن يحفر قبل الموت قبره”


“هذا الليل يبدأدهرً من الظلمات أمْ هي ليلةٌ جمعتْ سوادَالكحل والقطران من رَهَجِ الفواجع في الدهورْ!!عيناكَ تحت عَصابَةٍ عُقِدَتْ وساختْ فيعظام الرأس عقدتُها،وأنتَ مجندلٌ – يا آخر الأسْرى...ولست بمفْتَدًى..فبلادُكَ انْعَصفَتْ وسيقَ هواؤُها وترابُها سَبْيًا –وهذا الليل يبدأ،تحت جفنْيكَ البلادُ تكَوَّمَتْ كرتْين من ملح الصديدِالليلُ يبدأوالشموسُ شَظيّةُ البرق الذي يهوي إلىعينيك من ملكوته العالي،فتصرخُ، لا تُغاثُ بغير أن يَنْحَلَّ وجهُكَ جيفةًتعلو روائحُها فتعرف أن هذا الليل يبدأ،لستَ تُحصي من دقائقه سوى عشرِ استغاثاتٍلفجرٍ ضائعٍ تعلو بهنَّ الريحُ جلجلةًلدمع الله في الآفاق..هذا الليل يبدأفابتدئْ موتًا لحلمك وابتدعْ حلمًا لموتكَأيها الجسدُ الصَّبورْ"الخوف أقسى ما تخافُ".. ألم تَقُلْ؟!فابدأ مقام الكشف للرهبوتوانخُلْ من رمادِكَ، وانكشفْ عنكَ،اصْطفِ الآفاق مما يُبدع الرخّ الجسورْ..”


“لا أريد أن أموت قبل أن أكمل رسالتي ، أو على الأقل قبل أن أعرف ما هي”


“قبل أن تنجب طفلاً وجه إلي نفسك هذا السؤال: هل المجتمع محتاج حقاً إلي معذب جديد؟”


“فاتحة:باسم اللهباسم الإنسان الميت فى طرقات الطاعة ،والمشبوح الكلمة فى أحزان القلبباسم اللعنة والمغضوب عليهم والضالينأبتهل إلى الكلمات - الحربةوالإيقاع - الطعنةوالفاصلة الحادة كالسكينأن تقطع مايربطنى بالإنسانأن تجعل منى ذئباً يصرخ فى ظلمات الوحشة والبرية(هل يصرخ باللعنات الرافضة المهزومة ؟!غير الإنسان العاشق؟!)ابتهل إلى أقمار الطمث المخصب والأشعارأن تضطرم فى كلماتى النارأن تحرقنى وتبعثرنىأن تجعلنى أمثولة هذا الصمت الأسودأن تربطنى شارة عار فى عنق السجانأن تجعلنى لفظاً مراً فى أفواهالكذابين الدجالينغير المغضوب عليهمغير المرفوضين ولا الضالينآمين..”


“من خوف المـــــــــوت أموتفأختبؤا فى كتفى المرتعشينكونوا جسدى ...كونوا فى حنجرتى صوتوانسكبوا فى قلبى صمتاوانفجروا فى عينى الخائبتين”