“فكرت أن أناديها لتعتذر له ٠٠لكنها مثل النساء جميعا لا ترتكب الأخطاء ، وبالتالى لا تعتذر أبدا ٠٠ تمتاز نساؤنا بأنهن معصومات لا يخطئن أبدا ٠٠ يقال إن بعض النسوة فى الغرب يخطئن أحيانا لكنى لا أصدق هذا !!”
“عندما لا تكون هناك كهرباء .. فهى لا تنقطع أبدا”
“لقد تعودت دائما أن أحترم الصامتين، وأرى فيهم أعماقا رائعة.. فإذا تكلموا ٱكتشفت أي مغفل كنته..!إن الناس لا يفهمون المنطوي أبدا.. قد يفهمون الوقح و قد يفهمون المزعج.. لكن المنطوي المهذب لا بد أن يثير لديهم الظنون..!”
“أنا لا أجيب أبدا إلا وقد عرفت آخر ما يصل له من يجادلني .. ليس عيبا أن تؤخر الجواب .. العيب كل العيب أن يسرع العالم في الإجابة ثم يكتشف أنه كان مخطئا .. إن خطأ العالم يضرب له الناس بالطبول وهو عيد من اعياد الجهل"على لسان الخليل بن أحمد الفراهيدي”
“حين يغضب الأرضى يصف خصمه بأنه حمار مثلاً .. ما جدوى هذا ؟! ، الحمار بيولوجية مختلفة وليس من المهين فى شئ أن تتهم واحداً آخر بأنه ينتمى إليها .. هذا يسيئ إلى دقتك البيولوجية لكنه لا يسيئ له على الإطلاق ، كما أن قولك هذا لا يعنى أنه صار حماراً .. لكن الحقيقة أن أهل هذا الكوكب يفعلون ويقولون أشياء عديدة لا تخضع لأى منطق”
“إن مشكلتنا هى أن الجميع يفتى فى الدين وبخاصة من لا يعرفون”
“وأصابني الأرق بفعل الورطة المعهودة :انتظار النومحين تفر من يديك اللحظة السحرية التي يجئ فيها النومدون أن تدعوه ..من ينتظر النوم لا يجده أبدا”