“ إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون ، وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام ”

عبد المنعم أبو الفتوح

Explore This Quote Further

Quote by عبد المنعم أبو الفتوح: “ إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون ، وإن لم… - Image 1

Similar quotes

“لا يجب أن تختبىء السلطة وراء قوانين مبارك المكبلة للحريات”


“الإضراب حق مشروع للعمال والنقابيين ..التعامل الأمنى مع الإضرابات ميراث من عهود الإستبداد وينبغى أن ننهيه...ولن يزيد العمال إلا تمسكا بحقوقهم”


“مصر ليست دولة فقيرة ولكنها دولة مفقرة ... فقد حرم 40% من أبنائها من أن يصلوا حتى إلى خط الفقر برغم ما نملكه من ثروات ".”


“كانت مظاهرات شعبية عفوية وتلقائية دون تنظيم من أحد، ولكن اليساريين حاولوا أن يركبوا موجتها ويستغلوا الوضع وكأنهم هم المنظمون لها. وقد شاركت شخصيا في هذه المظاهرات ككثير ممن شاركوا، وكانت مشاركتي ومشاركة أخوة كثيرين كأفراد وليس كتيار سياسي؛ وجدنا مظاهرات تجتاح البلاد فشاركنا فيها ضمن حالة السخط والغضب على سياسات الحكومة وموجة الغلاء... والحقيقة أن ما حدث كان دليلا على حيوية الشعب المصري؛ فقد كانت ارتفاعات الأسعار طفيفة وقد لا تذكر إذا ما قورنت بما يجري الآن ولا يتحرك له أحد!... كان الشعب المصري أيام السادات على درجة عالية من الوعي والحيوية دفعته للتحرك مباشرة ومن دون توجيه من أحد للنزول إلى الشارع احتجاجا وغضبا... نزلنا الشارع كبقية الشعب ولم يكن لنا ولا لغيرنا أي دور قيادي لهذه الانتفاضة.”


“من الطبيعى أن يستند الإنسان على المستوى المعرفى إلى منظومة فكرية، ومن الطبيعى أن يبحث الإنسان عمن يتشابه معه فى فكرة وانتمائه لكى يلتقى معه ويحول هذا التشابه إلى شبكة مصالح اجتماعية وسياسية تديم العلاقة وتطورها، وأنا أنظر من هذه الزاوية المعرفية إلى حقيقة الانتماء الفكرى والاجتماعى نظرة طبيعية وصحية.. ولكن هذه الظاهرة الصحية والطبيعية قد تتحول إلى ظاهرة سلبية ومرضية.. حينما يتحول الانتماء إلى تعصب، بحيث أرى شرار قومى أفضل من خيار قوم آخرين.. وهذا خطأ كبير يحيد بالإنسان عن الحق ويجعله جهولاً ظلوماً والعياذ بالله. التصنيف الفكرى أو الاجتماعى فى حدوده الطبيعية ظاهرة صحية ومستساغة إنسانياً ومعرفياً.. ولكن هذه الظاهرة تتحول إلى ظاهرة سلبية حين يتصف أهل هذا الانتماء بالانغلاق والانكفاء، بحيث لا يتسع عقل الإنسان إلا لمحيطه الخاص وينبذ كل المساحات المشتركة التى تجمعه مع أبناء والوطن.”


“اذكر ان اتحاد طلاب كلية طب عام 1973 اقام حفلا به رقص و غناء ماجن ، و فكرنا كيف نمنع هذا الحفل فاهتدينا إلى فكرة ان نحتل المدرج قبل بدء الحفلة بنصف ساعة ، فجلسنا جميعا نقرا القرآن ، ولما جاءوا لم يستطيعوا ان يخرجونا ولم تستطيع الفرقة الغنائية الدخول فانتهى بذلك الحفل ! اما المرة التالية التى ارادوا فيها إقامة الحفل فقد اغلقوا الابواب ولم يسمحوا بالدخول إلا لمن يحمل التذكرة .. وساعتها لم يكن هناك بد من مسيرة ضخمة و اقتحام الابواب بالقوة ودخول المدرج وتعالت التكبيرات وساد الجو نوع من الاضطراب وانتهى الحفل بالفشل !! هذه النماذج للعنف الذى كانت الحركة تتورط فيه لكن لم يكن يوما من توجيه النظام او بالتنسيق معه وما اتصوره ان السادات راى ان يضرب التيار الشيوعى بطريقة تلقائية ودون مجهود بترك التيار الاسلامى يعمل بحرية دون وضع العراقيل امامه او ملاحظته”