“ما شكت المرأة إليكم ظلمًا ، ولا تقدمت إليكم في أن تحلوا قيدها وتطلقوها من أسرها، فما دخولكم بينها وبين نفسها وما تمضغكم ليلكم ونهاركم بقصصها وأحاديثها، إنّها لا تشكو إلا فضولكم وإسفافكم”
“الحب لا يعرف طريقه إليكم(...) مخلوقات غريبة تتعامل بجفاف”
“الحقيقة أنه لا حقيقه سوى ما نتصوره حقيقة كما أن الآخر يتصور أن الحقيقة هي ما لا نتصوره حقيقة، نحن نصنع المقياس الذي ندرك به الحقيقة وينبغي لاختلافنا أن تختلف كقاييسنا وبالتالي أن تختلف الحقيقة بيننا، الخلاصة لا شيء حقيقي حتى لعلي لا أكون أكتب إليكم هذا الكلام أصلا...”
“لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟”
“.. وكنت أوافقه تماما. ما أهمية الآخرين وما يقولون ما دام هو وحده كل عالمي ؟ ما دمت حتي لا أري هؤلاء الآخرين وهو معي ؟ .. ”