“لدينا القوة، يقولون لنا العكس لكننا نملك القوة. نحن نفتقر إلى إرادة استخدام هذه القوة، ويجب ألا نسمح لأنفسنا بأن نقف متفرقين: الغني ضد الفقير و القبطي ضد المسلم”

أهداف سويف

Explore This Quote Further

Quote by أهداف سويف: “لدينا القوة، يقولون لنا العكس لكننا نملك القوة. … - Image 1

Similar quotes

“ كتبت آنا منذ مائة عام: لا أجد مفراً من الاقتناع باننا نعيش في عصر فظيع الوحشية- و نحن لا نملك إلا- تدخل امل التغير الطفيف- الانتظار إلى أن يدور التاريخ دورته”


“الحرب شر لنا والتحالف أسوأ ولابد أن يقع أحدهما. إنه سباق لإخضاع العالم;كل أمة تستخدم الأدوات التي تتقنها: فرنسا، القوة الوحشية; إيطاليا، الإرهاب; بريطانيا، الغدر والوعود الزائفة والخداع; الصهاينة، الصفقات المالية والابتزاز والتسلل في الخفاء.ومصر؟ ما الذي تتقنه مصر؟ المرونة؟ القدرة على الصمود؟ قدرتها على استيعاب الاشخاص والأحداث وامتصاصها في مسام كيانها؟ هل هذا صحيح أم أنه مجرد ترضية وتعزية؟ بل وتهرب من المسئولية؟ وإذا كان هذا صحيحاً، كم يمكن لمصر أن تستوعب وتظل هي مصر؟”


“في مصر تري طبقات التاريخ بالعين المجردة. فهنا قامت في إسكندرية الإغريقية منارة الفاروس الشهيرة، واستخدم السلطان قايتباي أحجارها المنهارة ليشيد علي أنقاضها قلعته عام 1480 حصنا ضد هجمات الصليبين، وفيما بعد بني داخل القلعة مسجد، حطمت مئذنته مدافع أمير البحر السير سيمور عند قصف الإسكندرية عام 1882.”


“الموضوع ببساطة هو ان الشرق يجتذب أهل أوربا لسببين:الأول اقتصادي، فأوروبا تحتاج إلى المواد الخام لصناعتها، و إلى أسواق لمنتجاتها، و إلى فرص العمل لرجالها و قد وجدت الثلاثة في بلاد العرب.و الثاني يمكن أن نسميه سبباً رومانسياً، فهم ينجذبون دينياً و تاريخياً لأرض الكتاب المقدس، بلاد القدماء و مسرح الأساطير.... قد يبقى و يحاول أن يتجاهل أهل البلاد. قد يحاول تغييرهم و تغيير عاداتهم. قد يغادر البلاد، أو قد يحاول أن يفهمهم.”


“ " وقد ذكر أن الأسكندرية كان بها مسلتان عظيمتان و أنه يتعجب أن حكام مصر أهدوا لنا و واحدة للأمريكيين . ثم قال إنه لو لم يهادونا بهما لأخذناهما علي أي حال" آنا تنقل ما قاله مستر بانجتون”


“يسألوننى ماذا تفعل النساء العربيات فى هذه الأوقات الحرجة ؟ أقول : يفعلن ما فعلن منذ الأزل : يكافحن ، يكابرن ، يقمن بأعمالهن المختلفة ، يدبئن المصاريف ، يجاهدن لحماية أبنائهن و مساندة رجالهن ، يلجأن للأخوات و الصديقات و الأمهات للتآزر و الضحك على شر البَلِيَّة.”