“أواه ياراحل الأحباب من كبدي**لم يبق منها على شجوي سوى الوصبأبكي عليهم وهذا منتهى عجبي **والقلب من ذكرهم في نشوة الطربأحن شوقاً إلى أيامنا ومضت**قد أقوَتِ الدارُ من أصحابي النٌجُبِ”

“لابد من خطاب ديني واعٍ يقظ ومعاصر وملتزم ومنضبط في نفس الوقت، يستطيع أن يصنع هذه النهضة ويرعاها ويدفعها ويُخرج الأمة من هذا التيه وهذا الدورات الذي تدور فيه حول نفسها دون أن تستطيع الخروج من هذه المآزق”

“يعتقد بعضهم أنه في مأمن من التغيير، ويحتج بامتداد الدولة لعشرات السنين ، وهو بهذا كمن يحتج بشيخوخته على أنه في مأمن من الموت .”

“نجد كثيرًا من الناس يخافون من النقد؛ لأنهم يعدّون النقد نوعًا من التنقص، والبحث عن العيوب، وأنه لا يصدر إلا من حاسد، أو حاقد، وهذا المفهوم يجب تغييره، وأن يفهم الناس أن الذي ينتقدك هو من يحبك؛ لأن صديقك من صدَقك لا من صدَّقك”

“الذين يحاصرون التيارات الإسلامية في المجتمع, أو يسوقونها إلى المعتقلات, يدفعونها إلى التطرف, بحرمانها من حقها الطبيعي في الحياة الهادئة!”

“من اجمل ما اكتسبته من الاعراضحفظ الوقت ،، وقطع المسافات ،، والنجاة من وحر الصدور ،، فإنني بحمدالله لا احتاج الى كبير مجاهدة في صفاء القلب على اخوة خالفوني " شكرًا ايها الاعداء”

“مخالطة الأغيار تمنح المرء ثقافة جديدة، وتمكنه من عقد المقارنات المفيدة، و تؤهّله لمعرفة الطبائع والعوائد والسنن، وتربّيه على التواضع، حين يعيش مع من لايعرفونه ولا يلتفتون إليه، فتزول الأبهة التي يمنحها الأتباع والمتتلمذون، وربما أفضت إلى أن يأخذ الإنسان (مقلباً) في نفسه، أو يبالغ في تصوّر إنجازه الذي يبدو له تاريخياً، ولو غطّى ذلك بقشرة من التواضع المصنوع.”