“قَبْلَ الرَّحِيلِ دَسَسْتُ الْبَحْرَ فِي ذَاكِرَتِكَ تُرَاهُ يَجِفُّ قَبْلَ أَنْ يَعُودَ بِكَ إِليَّ؟”
“إِنْ صَرَخْتُ بِكَ: حَبِيبِي.. لِمَ بِِعْتَنِِي بِثَلاَثِينَ قُبْلَةٍ؟إِنْ بَدَأَ النَّزْفُ التَّنَازُلِيُّ..اعْلَمْ.. أَنَّكَ كُنْتَ الْبَحْرَ الَّذِيجَفَّفَ بِنَوْبَاتِ جُنُونِهِ ... وَتِينِي...”
“فِي تَمَامِ الْعَاشِرَةِ عِشْقًاحِينَ وَحِيدًا وَجَدْتُكَ.. احْتَوَيْتُكَ وَفِي الثَّانِيَةِ عَشْرَةَ إِلاَّ حُلُمٍ حِينَ ضَاقَتْ بِكَ الشَّرْنَقَةُإِلَى حِينِ.. حَرَّرْتُكَ.”
“عِنْدَمَا فِي مُنْتَصَفِ الْحَنِينِ الْتَقَيْنَاتُرَانَا.. كُنَّا نَسيِرُ فِي اتِّجَاهَيْنِ مُتَعَاكِسَيْنِ؟”
“تَ سْ قُ ط ُ الْغَيْرَةُ وَيَظَلُّ رَأْسُهَا عَالِقًا؛ فِي غَيْمَةٍ بَيْضَاءَ فِي سَمَاءِ الظُّنُونِ.”
“أَنَـــا الأُنْثَـــىوَلاَ أُنْثَى فِي مِثْلِ غُرُورِي.”
“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”