“قَبْلَ الرَّحِيلِ دَسَسْتُ الْبَحْرَ فِي ذَاكِرَتِكَ تُرَاهُ يَجِفُّ قَبْلَ أَنْ يَعُودَ بِكَ إِليَّ؟”
“أَتاني هواها قَبْلَ أَنْ أَعْرِفَ الهوى فصادفَ قلباً خالياً فتمكنا”
“سَجِّلْ ؛ أنَا عََرَبّيأنَا إسْمٌ بلآ لَقَبِصَبورٌ فِي بلادٍ كُلُّ مَا فِيهَايَعِيشُ بِ فَورّةِ الغَضَبِجُذُورّي .. قَبْلَ مِيلادِ الزَمَانِ رَسَتْو قَبْلَ تَفَتّحِ الحُقَبِوَ قَبْلَ السّروِ وَ الزَيتُّونِوَ قَبْلَ تَرَعْرعِ العُشْبِأبِّي .. مِنْ أُسْرّةِ المِحْرَاثِلآ مِنْ سَادّةٍ نجبِوَ جدّي كَانَ فَلاحاًبلآ حَسَبٍ.. وَ لآ نَسَبِ !يُعَلّمنِي شُمُوخَ الشَمْسِ قَبْلَ قِرَاءةِ الكُتُبِوَ بَيتِي كُوخُ نَاطُورٍمِنَ الأعْوَادِ وَ القَصَبِفَهَلْ تُرضِيكَ مَنْزِلَتِي ؟أنَا إسْمٌ بلآ لَقَبِسَجِّلْ أنَا عَرَبّي !”
“يُحب ﻷنَّه يَجِب, و قَبْلَ كُلِّ شَيئ, أن يَظِلَّ رَاضيِاً”
“يَا مَنْ أُصِبْتَ بِدَاء العَظَمَة عَجّلْ بالعلاجِ قَبْلَ أن يُسْقِطُوا الفَتْحَة عَنْ ظاءِكَ ويَكْسِروكْ”
“إِنْ صَرَخْتُ بِكَ: حَبِيبِي.. لِمَ بِِعْتَنِِي بِثَلاَثِينَ قُبْلَةٍ؟إِنْ بَدَأَ النَّزْفُ التَّنَازُلِيُّ..اعْلَمْ.. أَنَّكَ كُنْتَ الْبَحْرَ الَّذِيجَفَّفَ بِنَوْبَاتِ جُنُونِهِ ... وَتِينِي...”