“ولم يكن أذن الخليفة صماء إلى هذه الدرجة..رغم أنه كان آخر من يعلم كما هى عادة معظم الأزواج!”
“كان قد قال آخر بيت من شِعره: "اشتقت شوقا كاد يقتلني"، ولم يكمل الشطر الثاني، لأن الشوق كان قد قتله بالفعل! ـ”
“تحول الى كائن آخر كما يحدث عادة,هل ظل محتفظ بحبه لها ...؟أكان يحبها حقا ..؟أم أن تدفق عواطفها نحوه هوه فقط ما كان يجمعهما ...هو الذي سحب روحها معه”
“لم يكن يدري أن معظم أنواع الموت هي مصادفات تعيسة”
“كان يريد أن ينقذه وينقذهم من صدام محتم، والأهم من ذلك أنه كان يدافع عن نفسه، عن اختياراته!”
“السائر فى هذا الزمن كالسائر على حد السيف..زمنى الذى أكرهه و أتنفسه و أطالع وجهى فى مرآته كل صباح..كيف أحتمله دون أن أكون وغذا إلى هذه الدرجة؟؟”
“انطلق الاحتجاج في سماء المدينة كسحب الشتاء ولم يعد يستطيع أحد أن يخمده، حتى لو أنه خمد هذه المرة فسوف يبقى كامنًا في خزائن الصدى الذي يسري في عروق المدينة.”