“صديق كان يحكى لى أن شابا سلفيا من الصعيد بعد ما فرغ من الصلاة مد له أحد المصلين يده ليصافحه فرد عليه الشاب دون أن يبسط يده "لم ترد عن النبى" فرد عليه الرجل الفلاح فى بساطة وهى كسفة إيد عمك الحاج هى اللى وردت !!!.”

أحمد أبو خليل

Explore This Quote Further

Quote by أحمد أبو خليل: “صديق كان يحكى لى أن شابا سلفيا من الصعيد بعد ما … - Image 1

Similar quotes

“ربما الإخلاص وحده هو الذي يمكن أن يصل بهذا الدعاء من فم حسن البنا فى الكتيبة التى كان يعقدها منذ ستين عاما إلى هنا فى ماليزيا وسط مئات المصلين فى أحد المساجد الرئيسية بكوالالامبور”


“فقد كان أكثر ما يسوؤنى أن الإخوة ينصحوننى إذا حدث لى اعتقال فى المستقبل أن أقول للظابط: شيخى أسامه القوصي وأنا أواظب على دروسه، حتى يفرج عنى فوراً”


“كل ما كان يعنينى أنه هناك فى وسط حوش المدرسة ، نتحلق حوله كل صباح ونحييه !لماذا نحيي تلك القطعة من القماش ! لكن الأغرب هو النشيد الذى لم أردده البتة .. ولما كان أصحابى يسألوننى عن هذا أقول لهم أن هذا النشيد حرام ، أو به خطأ فادح على أقل تقدير .. فكيف أقول عن مصر "أنتِ غايتي والمراد" والله هو غايتى ! وليس مصر بالتأكيد ..وكيف أقول "كم لنيلك من أيادى" وهذة نعم الله هو الذى يجريه وليس للنيل أي فضل فى ذلك !”


“أن دورى لن يكون فى أى من المسارات الإسلامية المخطوطة بالفعل، ولكن فى مسار جديد أختطه أنا، أو يختطه أحد أبناء جيلى”


“هدفى بسيط للغاية كلهن بعد أشهر لن يتذكرن اسم ذلك الفتى الذى انشد يومابحوش مدرستهن لكن اثرا خفيفا قد يعلق باحداهن افضل عندى من كل هذا ان تشعر الوحدة منهم فى قرارة نفسها ان شابا بة مقومات المظهر الذى يتعلقن بة قد يكون ايضا ملتزما حافظا للقران محترما فيشرق فى نفسها امل ان يكون شريك حياتها فى مستقبل الايام شابا مثل هذا فقد رايت ان كل جيلى لم يعد يرى للملتزمين اى وجاهة تذكر وان هذا الجيل من الفتيات ربما لا يباغتة فى احلام يقظتة سوى المنحلين فلم لا امهد لشباب الدعوة المقفلين الرجعين موطىء قدم ولو كان فى احلامهن!!.”


“من السهل أن تتعرف على نساء المجتمع الإسلامى ذات الخمر الساحرة, غضيضات الطرف , تشعر بحمرة تتفتح ورودا فى وجناتهن إذا مررن فقط بجمع من الإخوة فى مناسبة ما من المناسبات , كنت أخبر زملائى (من خارج هذا المجتمع) أن طرفا غضيضا من إحداهن أوقع فى قلبى من عشرات النظرات السافرة من غيرهن .كان الشباب يتندرون على تلك العلاقة شديدة العذرية بين الإخوة والأخوات , فمثلا يقول أحدهم فى اللقاءات العامة : طرحة الأخت ترف يمين .. قلب الأخ يرف يمين .. طرحة الأخت ترف شمال قلب الأخ يرف شمال .كانوا بارعين حتى فى تخيل شكل المعاكسات بين الإخوة والأخوات , ترى لو أراد أخ أن يغازل إحداهن ماذا يفعل , من الممكن أن يقول : البنا بيمسى .. ده احنا ولاد دعوه واحدة ياجميل .. أو القدس فى القلب وأنت جنب القدس علطول ياجميل .. كانت نكاتا كاشفة عن حلاوة روح هذا المجتمع الذى ربما يراه الآخرون قاسيا صلبا لايسبر أغوار الحياة , ولايقف عند مباهجها .”