“أَتعتقدِ أَنني سأَبعثر مبادئي في الهَواء ،، وأَضرب بأَخلاقي عَرض الحائِط كَيف تَمّنَّ عَليّ بِبعض الشَفقة ؟؟!! .. أَم خُيلَ لَك أَنني سأَركع عِند قَدميك راجية بَقاءك ..!! مَريض أَنتَ إن فَكرت بِهذا ..”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “أَتعتقدِ أَنني سأَبعثر مبادئي في الهَواء ،، وأَضرب بأَخ… - Image 1

Similar quotes

“أَكثَر ما يُتعِبُني أَنني مِنْ ذَوي الأَحاسيسْ الَتي لاتَكذِبُ أَطلآقاً "مؤلِمٌ جِداً هذا الشُعور" يَقتُل أَحلامي وآحِداً تِلو الآخر يسرق بَهجَة أَفراحي قَبل أَن تأَتيْ ويَسجِنني في دَوامةِ قَلق عِند اقتِراب مُصيبة تَحل عَليّ وعَلى مَن حَولي لَيتني أَفقد حَدسي ذآك فَهو يُمزقِني لَكم أَتمنى أَن تتعَطل تِلك البوصَلة بِداخلي فأَغفو يَوماً عَلى الأَقل مُرتاحة”


“رَغمَ زُحآم الأَشياءِ حَولَي .. إِلا أَنني أَسرِقُ بَعض الوَقتِ للتَفكير فِيك ..❤”


“مَسكونَةٌ بِالوَجع.. بالأَلم ، كَيف لِهذا العَالم أَن يَتحَول بِهذا الشَكل .. كَيف لَنا أَن نَخشى كَلمات الناس وأَرائِهم ونَظراتِهم أَكثر مآ نَخشى الله!! ... مَخذولة جِداً هَذا المَساء .. .. أُعذروني ،!”


“كُنتَ تَظن أَنني كَغيري . إذا ما ابتعدت عَني قَليلاً ، سأَخلع كبريائي و أجري على مدى الأيام وَراءك ! .. عُذراً ... سأَخيب ظَنَّك .!!”


“من قال أَنني قد أَحتاجكَ يوماً ،كتفاً أَسندُ رأَسي المُتعب إليها ، كان مُخطئاً جداً .!لأنك لم تَكُن أَكثر من مبنىً مهجور مُهددٍ بالانهيار .!”


“مُؤلِمٌ يآ سَيدي أَنْ أَنزِف حُبك عَلى الوَرَق قَطرة قَطرة .. فَيصافِح الجَميع أَلمي بِك ويَعلَم الجَميع حَجم حُبي لَك ويَقرأُ الجَميع هَذياني عَنك وأَنت ..أَنتَ وَحدكَ لا تَعَلم عَني شَيئاً لا تَعلم أَني كآتِبة مُبتَدِئة عَشِقَت الحَرف بَعد أَن عَرفَتك أَدمَنَت القِراءة بِفضلِك مِن جَديد بَعد أَن كانت قَد شُفيت مِنها أَدمنَت العُشاق والرِويات الرُومانسية الَتي يَجتَمع بِختامِها الأَبطال وَهماً مِنها أَن تَجتَمِعَ بِكَ يَوماً مَا ... تَسعى لِنشرِ حُروفِها فِي كِتاب رَسميٍّ ظَناً مِنها أَنهُ يَوماً مَا سَيقع بَينَ يَديك وتَقراَ حُروفَها وهَذيانَها و تُدرِك حَجم خَطيئَتك بِفقدانِها وتَندُب حَظك العَاثِر وتُلقي بِغُرورك عَرض الحائِط وتَضرِب بِرأَسِك جِدران الليالي وتَبكيها بِحَرقة وبِندم .... عِندها فَقط يا سَيدي سَيرتاح قلبي وضَميري وسأَكون قَد سَلمتُ الأَمانة وأَوفَيتُ بِالعَهد عِندها فَقَط يا سَيدي سَأُحقق ثَأَري من قَلبَك عِندها فَقط يا سَيدي سَأُحِبك بِكامل عَقلي وكامِل جُنوني عِندها فَقط يا سَيدي لا أُريدك ولا أُريد حُبك فَقط . عِندها فَقط يا سَيدي سَأَرحَل عَنك بِكامل عِزتي وكِبريائي وشُموخي وسأَصرخ بأَعلى صَوتي إِنتهَى حُبك و آن لِي أَن أَفرح وبدأَ حِدادُك عَلى حُبي لَك وآن لَك أَن تبدَأَ مَراسِم تَشيع حُروفي لَك...فَهِي ما عَادت لَك”