“فإن سألتني كيف انتِ ؟ فَ إنني صبوره على ريب الزمآن الصعيب حريصہ على ان لا يُرى بي كآبةٌ فَ يشمت عادٍ أو يُسآء حبيب !”

مجهول

Explore This Quote Further

Quote by مجهول: “فإن سألتني كيف انتِ ؟  فَ إنني صبوره على ريب الزمآ… - Image 1

Similar quotes

“لا داعي للقلق. ربما من الأفضل أن نوفر الجهد حتى يحدث ما يستوجب القلق، لأن قلقنا في معظم الأحيان لا أساس له... أو هذا على الأقل ما أحاول إقناع نفسي به...”


“لقد عودت نفسي على أن أعاملك طبقا لإحساسي وليس طبقا لإنفعالاتك”


“رأيت وطني بِ منآم , وقد تحَوّل لٍ بلد ديمقرآطيّ [وطنُ حُر - سجونُ فآرغهه ] كنتُ سعَدآ , لذآ حزنتُ حينُ .‘ أستيقظتْ وّ في الغد نمتُ اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعيفَ وجدتُ صفححةةَ آحلامي . . [ محجوبهَه”


“بك أستجيرُ، ومن يُجيرُ سواكا * فأجِرْ ضعيفًا يحتمي بحماكاإني ضعيفٌ أستعينُ على قوى * ذنبي ومعصيتي ببعض قواكايا مُدْرِكَ الأبصار والأبصارُ لا * تدري له ولكُنْهِه إدراكاأتراك عينٌ والعيونُ لها مَدَى * ما جَاوَزَتْه ولا مَدًى لمداكاإن لم تكن عيني تراك فإنني * في كلّ شيءٍ أستبينُ عُلاكايا مُنْبِتَ الأزهار عاطرةَ الشَّذَا * هذا الشَّذا الفوَّاحُ نَفْحُ شَذاكايا مُجْريَ الأنهارِ عاذبةَ النَّدى * ما خابَ يومًا مَن دعا ورجاكاربَّاه قد أَفْلَتُ مِن أسْر الهوى * واستقبلَ القلبُ الخليُّ هواكاوتركتُ أنْسي بالحياة ولَهْوَها * ولقيتُ كلّ الأنْسِ في نَجْواكاونسيتُ حُبِّي واعتزلْتُ أَحِبَّتي * ونسيتُ نفسي خوفَ أن أنساكاأنا كنتُ –يا ربِّي- أسيرَ غِشاوةٍ * رانَتْ على قلبي فَضَلَّ سَناكاواليومَ ها أنا ذا مسحْتُ غِشاوتي * وبدأتُ بالقلبِ البصيرِ أراكايا غافرَ الذنبِ العظيم وقابلًا * للتَّوْبِ قَلبٌ تائبٌ ناجاكاأترُدُّه وترُدُّ صادقَ توبةٍ * حاشاك ترفضُ تائبًا حاشاكا”


“بين أبي و أمي لم أضطر إلى الاختيار. كلاهما اختار نيابة عني. لم أواجه من قبل اختيارات عسيرة، كل شيء كان يصل إلي بشكل محسوم. هل كنت محظوظة أم محرومة من الحرية؟ لست أدري. لكن الوقت حان للتجربة، و باب القرارات المصيرية قد فتح أمامي على مصراعيه. تهانينا آنستي. استمتعي بالاختيار...”


“لا أثاث أكثر فتنة من الكتب”