“أشد الأعذار قسوة .. العذر الذي لا تعرفه ! .. لأنك تحتاجه ولأنه مُمتنع عليك”

“الوحدة أشد أنواع الألم قسوة.”

“لعل الأحجار تدركُ أشكالآ أشد قسوة لـ وجودنا”

“أنت مصيب لكنك تنسى ما هو أشد قسوة من الموت .. الرعب !الرعب غير المبررالذي يحيل حياتك جحيماً و يجعلك تتمنى الموت و لا تناله”

“أحياناً يكفي أن ترى شخصاً لأول مرةٍ فتدرك أنه سيكون لك معه شانٌ ما، إن التفاهم الروحي هو وليد اللحظة وهو لن يكفيه العمر كله إن أفنيناه رجاءً لهذا التفاهم .. لا يمكن إنكار أن التفاهم يولد في كثيرٍ من الاحيان من العشرة و التجربة. لكنه لا يضاهي بروعته ذلك النوع الأول الذي تدرك وجوده في لحظة ، فتراه في عيني الآخر ، وذلك الشعور الجارف الذي يرتقي بك مستوياتٍ طوال نحو الاعلى، و يأخذك الى الماضي السحيق حيث تذكر أن هذا الوجه مألوفٌ و هذه الروح قد عرفتها؛ لأنك تكون قد ألتقيتها سابقاً فعلاً و قد ألفتها، فتأتي اللحظة في هذه الحياة التي تضعك وجهاً لوجه معه فتألفه بسرعةٍ لأنك تذكره، و تشعر بأنك تعرفه لأنك فعلاً تعرفه،”

“أعرف أن حضورك لها .. و ذهابك لها ... لكن مالا تعرفه أنت .. أن هذا لا يهمني ... لأنك لم تعد مني .. :) أنا فقط أراقب في صمت لأعرف من بالفعل يحبني”