“لا يوجد في الجنه او النار شر ولا خير.. لأن الشر والخير هو بما يعود عليك بنتيجة العمل ، وهذه غير متاحة في عالم الخلود ، فلا شئ يضرك ولا تستطيع الاضرار بأحد، فكيف يكون الفعل شريرا ؟؟! وبالتالي فلا خير وإنما هناك لذيذ وألذ”
“ لا ترى انك خير من أحد يقول لا اله الا الله , حتى تدخل الجنه و يدخل النار , فإذا دخلت الجنه و دخل النار تبين أنك خير منه "زيد بن أسلم”
“الواقع ليس مثل دنيا الرسوم المتحرّكة التي أدمنتها في طفولتي الرتيبة، حيث الشر شر مطلق، والخير خير مطلق.. الواقع ذائب، متهالك بنيانه بعضه على بعض.. طبقه من خير وأخرى من شر، تنبعج الواحدة منها بالأخرى.. بنيان خرِب وقديم أكل عليه الدهر وشرب. ”
“وإن كان الخلود لا يحقق لن في حياتنا السعادة . . فالوجع هو طريق العظماء . . الشقاء يكتب على كل مبدع ،لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها . . فلا خلود بلا ثمن ! ولا إبداع بلا شقاء . .”
“كل ما هو ضروري لا يوصف بالشر أو الخير. فنحن لا نقول ان التنفس شر,, ولا نقول أن دقات القلب خير.”
“إن كان الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة .. فالوجع هو طريق العظماء .. الشقاء يكتب على كل مبدع ، لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها .. فلا خلود بلا ثمن ! .. ولا إبداع بلا شقاء .. السعادة لا تدفعنا لأن نكتب أدباً على الإطلاق ! .. الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا .. الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء ..”