“وليعلم المسلمون أنهم لن يصلح لهم دين, ولن تصلح لهم دنيا, إذا تناولوا أمورهم بطريقة لا يقرها وحي, ولا يؤيدها فكرص152”
“لأنَّ لهم دين، يظُّنون أنهم مُعفوْن من أن تكون لهم أخلاق.”
“أما أتباع محمد فهم كما قال المعري : إما عقلاء لا دين لهم أو متدينون لا عقل لهم . . ولا حول ولا قوة إلا بالله”
“إن هناك علماء –هم في حقيقتهم عوام- لا شغل لهم إلا هذه الثرثرات والتقعّرات، وقد أضاعوا أمتهم، وخلفوا أجيالا من بعدهم لا هي في دنيا ولا هي في دين!!”
“كل دين يصير كهانة إذا استأجره السلاطين وجعلوا أربابه وعاظاً لهم .”
“لا تجادل مع السفهاء ولا تبرّر لهم ، فـ بسبب حماقتهم لن يقتنعوا بوجهة نظرك ، ولغبائهم لن يفهموك .. فلا ترهق نفسك وأتركهم .”