“إن عاهات النفوس شيء بشع، لأنها المخلوق الوحيد الذي لا يعيش إلا مختنقًا، فإذا أتحت له التنفس مات.”
“نحن لا نتعوّد إلا إذا مات شيء فينا”
“إن الوطن الذي ينشئه الإستعمار، لا يكون إلا إستعمارًا، فخًا له علم و نشيد، ولا يكون الإنتماء له والإعتداد به إلا وطنية أليفة،ناعمة لينة على الإستعمار، صاحبها حر أن يركض كيف شاء في غرفة مغلقة، فإن خرج منها مات”
“نحن لا نتعود يا أبي إلا اذا مات فينا شيء”
“ما إن ينهي ذلك العنصري رحلة الحج تلك و يعود لسلطة قبيلته، عائلته، و أمواله حتى ينقلب على مقاييس الخالق و يستبدلها بمقاييس المخلوق الذي لا يتأقلم إلا مع من يشابهه حد التطابق لايهم إن كان ذلك المخلوق سيء الخلق”
“- بئس الرجل يعيش لنفسه وحسب ! لا يهتم إلا بمآربه، ولا يغتم إلا لمتاعبه، ولا يعرف إلا من يقرب له مصلحة، ولا يجفو إلا من لا حاجة له عنده!”