“فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي؛ وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي؛ وكم أمر تساءُ به صباحاً فتأتيك المـسرة بالعشي؛ إذا ضاقت بك الأحوال يوماً فثق بالواحد الفرد العلي؛ ولا تجزع إذا ما ناب خطبٌ فكم لله من لطفي خفي”
“وكم لله من لُطفٍ خفيٍّ ** يدِقّ خفاهُ عن فهم الذكيِّوكم يسر أتى من بعد عُسر** ففرّج كربة القلبِ الشجيِّوكم من أمر تُساءُ به صباحًا ** وتأتيكَ المسَرّة في العشيِّإذا ضاقت بك الأحوال يومًا ** فثق بالواحد الصمد العليِّ”
“ و لاتجزع إذا ما ناب خطبٌفكم لله من لطفٍ خفيّ ”
“إذا لم تكن المرأة هي أول كم يدرك ما خفي من السيرة .. من تراه يكشف جوهر الأشياء ؟!”
“فكم في ظلام النسيان من عظماء حقًا، وكم في ضياء الشهرة من أصنام قائمة نظنها ناسًا وهي مبنية من جامد الصخر أو بارد النحاس!”
“فكم ربيع جاء ولم يأتى ربيعى "قرأتها يوما لشاعرتى المفضلة وكم ألمتنى كلماتها ولكنها اليوم لا تؤلمنى بل تمزق قلبى .. فكم من الفصول تتوالى وتتعاقب وانا كمان انا فى مكانى متوقفة عن الدوران فى هذه الحياة .”