“لماذا أتعمد نسيان لحظة الخزي و الخيانة ؟ هما إجابتان قصيرتان في تحقيق القومسيون أنفيهما من ذاكرتي باسمترار و لكنهما تقبعان داخلي كالجمر:سؤال: هل كنت تؤيد أحمد عرابي و زمرته ؟جواب: بل كنت من الساخطين على أفعالالبغاة.سؤال: ما الذى علمته عما قام به سعادة محافظ الثغر عمر باشا لطفى أثناء فتنة 11 يونيه ؟جواب: علمت أن سعادته أمر بتحرك بلوكات الشرطة لقمع الفتنة و لكن أعوان العصاة لم ينفذوا أمره، غير أني أسأت فهم كلام البدو عن أوامر سعادته لأني أجهل لهجتهم.”
“ ما من انسان تتبناه الالهة الا في مصر التي تؤله ملوكها”
“ ما من انسان تتبناه الالهة ويصبح واحدا منها الا في مصر التي تؤله ملوكها”
“لا توجد في العالم حرب شريفة غير تلك التي تدافع فيها عن بيتك أو عن أهلك أو عن أرضك ، وكل حرب غيرها فهي قتل جبان !”
“دافع عن نفسه دفاعآ بليغآ ، لكي ينفي عن نفسه التهمة، لكن بلاغته هي التي أكدت شكوكي ، فالحقيقة بسيطة لا تحتاج إلي زخرفة في الكلام”
“من لا يخاف علي حياته لا تهمه حياة غيره.”