“لا تأسفوا على الفرص المهدرة، وإتما تأسّفوا على حزنكم عليها .. لأن الفرص لا تموت، لكن الحزن هو المميت”
“إن الحياة معقدة ومليئة بالصعوبات والمنغصات، لكن القليل منا فقط هم الذين يفتحون نوافذ للأمل والفرح في أفئدتنا وصدورنا. يمتلكون روحاً متألقة على الرغم من كل ما يعانونه من ألم وفقد.لايوجد ألم أكثر من أن يفقد الإنسان جزءاً من جسده أو عائلته، لكن لا يحرم الله أحداً، يعوض جميع المحرومين بأشياء لا تُرى لكنها تُضيء، تمدهم بطاقة لا تنضب، وتجعلهم أكثر صلابة ورباطة جأش وقدرة على المواجهة والفوز. يمتلكون جلوداً سميكة تمنعهم من الإحباط. يرتطمون بعراقيل، لكن لا يشعرون بها. يتابعون وينتصرون، بينما البقية يتعثرون ويتوقفون.”
“أمل بلا عمل ككف بلا أصابع، يصل إلى القمة، لكن لا يصافحها.”
“لا ندرك ضآلة مشاكلنا الحالية الإ بعد ارتطامنا بمشاكل أكبر منها. وحينها سنددم كثيراً: لآننا حزنا كثيراً على أشياء صغيرة. صغيرة للغاية.”
“إن حياتنا كالماراثون الطويل, لا تخلو من الآم ومنغصات وعراقيل, لكن لا يفوز إلا من يبذل المشقة ولا يقنط ولا ينسحب حتى يصل إلى خط النهاية".”
“إشاعتك لمشاكلك لاتنهيها،بل تجعلك أسيراً لها.ربما تجد حلاً لها لاحقاًو تتجاوزها،لكن سيظل الآخرون يذكرونك بها حتى تموت.”
“الانتصار لا يعانق من ينتحب ، بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله. إن حياتنا كالماراثون الطويل،لا تخلو من آلام ومنغصات وعراقيل. لكن لا يفوز سوى من يبذل المشقة ولا يقنط ولا ينسحب حتى يصل إلى خط النهاية.”