“لا يفل الحديد الا الحديدوالجديدان الاسلاميين هم من سيحاربوا الاسلاميينضمن مشروع صفقة الربيعالمعتدل. ضد المتشددالمتشدد. س ضد المتشدد ش”
“كلمونى، كلمونا...ناقشونا...اسألونا...ليس بالشتيمة ولا بالعصا...من يدرى ربما تغيرت...ربما غيرت رأيى...ربما تغيرنا جميعا...فلا يغير الرأى الا الرأى، ولا يفل الحديد الا الحديد، ولا يقطع الماس الا الماس.... ان الله سبحانه و تعالى قال عن الكافرين : ولا يكلمهم ولا ينظر اليهم...أقصى درجات العقوبة ألا يكون كلام...ألا تكون مواجهة”
“من قال ان الجهاد الدينى لا يكون الا ضد اليهود واليهود وحدهم واليهود دون سواهم ؟ الم يعش اليهود فى مجتمعاتهم الاسلامية مئات السنين دون نزاع او اضطهاد ؟ الا تتحدث كتب التاريخ الاسلامى وغيرها عن عصرهم الذهبى فى اسبانيا الاسلامية الا نفخر بذلك وبأن العدل هو القيمة القطب فى الاسلام ؟ الا يجب الجهاد ضد من اغتصب الارض وطرد الاهل مهما كانت ملته وديانته يهوديا كان ام مسيحيا ام ملحدا او حتى مسلما ؟ الا يجب الجهاد ضد نظام عالمى جديد يريد ان يمسك العالم بقبضة حديدية ويفرض ارادته الغاشمة ؟ اليس من الواجب ان نعرف عدونا : نعرف هويته وسماته الخاصة والقوانين المتحكمة فى حركته دون ان نخلد الى الصيغ العامة التى لا تغنى ولا تسمن من جوع فى الصراع اليومى والتى تريحنا نفسيا دون ان تحسن اداءنا الجهادى ؟”
“أحب الفئات إلى قلبى هم الطلبة، فقد فعلنا مثلهم، فالطلبة عبر التاريخ تظاهروا ضد الاحتلال والاحتيال والفساد والاستبداد والفقر والقهر، لكنهم لم يتظاهروا مرة واحدة ضد انخفاض مستوى التعليم. )”
“فنحن لا نشفق الا علي من هم أضعف منا”
“تحتدم بينهم المعارك ولكن لا تتحطم فيها الا اللعب اما الكبار فيصنعون المدفع الضخم من الحديد للجسم اللين من العظم”