“المشاعر ترشدك بشكل ما , إلى القرار الذى عليك أن تتخذه...هذه الوظيفة الفسيولوجية للمشاعر”
“علينا أن نفسح للمشاعر مجالا؛ لأنها هي التي تحركنا وتحرك البشر. المشاعر تدفع الإنسان، لكن على العقل أن يقول له إلى أين يندفع حتى لا يُلقي بنفسه إلى التهلكة.”
“إسمع تعال هنا .. لنذهب إلى حديقة الأورمان و لنفكر فى حالنا .. ما الذى يمكن عمله فى هذه الدنيا ؟ ما الذى تعلمناه ؟ كيف نستفيد من هذا الذى تعلمناه ؟ هل الذى تعلمناه يكفى لأن يكون الواحد منا إنساناً هاماً ؟مثلاً : أنا أريد أن أذهب إلى المريخ و لكنهم لم يعلمونا إلا ركوب الحمير .. بالله عليك قل لى كيف أرتفع بحمارى إلى السماء ؟”
“بين حين وآخر، عليك أن تتوقف عن منح الآخرين ما اعتادوا على أخذه منك؛ كي يعرفوا بشكل واضح ما كان لديهم.”
“ما الذى جرفنى إلى هذه الفئه؟..ما الذى أغرانى بهذا البلاء؟..ما الذى ابعدنى عن اضواء النجاح السهل الجماهيرى،لست أدرى.. لعلها نزعه عندى فى الحياة والفن ..حقا، أرانى أختار احيانا الطريق الصعب الذى يتعذر معه النجاح،وأترك الطريق المألوف المعروف المؤدى حتما إلى نجاح مضمون.”
“عليك في حياتك بشكل عام أن تختار المعارك التي تخوضها والمعارك التي تهملها !!”