“إنك يا سيد مصطفى سعيد رغم تفوقك العلمي رجل غبي، إن في تكوينك الروحي بقعة مظلمة، لقد بددت أعظم طاقة يمنحها الله للناس : طاقة الحب”
“كل من ألقت الأقدار على منكبيه وزراً لا طاقة للناس به يبدو في نظر الناس مكابراً”
“إن صورة الشاعر المطبوعة في مخيلة الناس ، هي صورة خرافية لإنسان يمتلك طاقة غير محددة على الحب ، ويمتلك قلبا يتسمع لعشق العالم كله”
“الكلمات التي يمنحها الناس طاقة شعرية تطير كالفراشات بعضهاالأكثر غنى لونياً والأكثر جمالاً تطير بخفة لا مثيل لها”
“إن الطاقة النفسية كلها.. فيما عدا خطوطاً قليلة جداً .. محايدة بين الخير والشر. لا لون لها في ذاتها. ولكن التوجيه الذي يقع لها هو الذي يحولها إلى طاقة خيرة أو طاقة شريرة........... والإنسان بعد من أعظم معجزات الخلق: لا هو بالملاك ولا بالشيطان. ولكنة مشتمل عالخير والشر، وقادر في لحظات الأرتفاع أن يصبح كالملائكة، وقادر في لحظات الهبوط أن يصبح كالشياطين.”
“إن شعرك جيد، ولكن ماذا تريد أن تقوله للناس في شعرك غير إنك شاعر ؟ ”