“هذا واجبى تجاهك كأب ستحمل اسمه ما حييت وستقترن سيرتك بسيرته شئت أم أبي.”

عزالدين شكري فشير

Explore This Quote Further

Quote by عزالدين شكري فشير: “هذا واجبى تجاهك كأب ستحمل اسمه ما حييت وستقترن س… - Image 1

Similar quotes

“كيف تُشعِر أبناءك بالذنب وتبتزُّهم عاطفيا”. وأقول لك هذا كأب، الآن، سواء عشت أم لا، لا تتركنى أو أمك -وبالذات أمك- نبتزك عاطفيا أبدا. مهما قال الأبوان -بالذات الأمهات- فإنهم عادة ما يبتزون أبناءهم، فلا تستسلم لهذه اللعبة فهى قاتلة. لا تستسلم مثلما استسلمت أنا.”


“هناك شىء واحد أقوله لك، كأب، وهو أن لا تدخل فى عش الدبابير هذا؛ تَزوَّج كما شئت، لكن تَجنَّب هذه الشكليات التى ستخنقك دون أن تلاحظ. سيقولون لك «ليلة وتعدى»، «مظاهر لإرضاء ماما أو بابا»، «الناس ستأكل وجهنا». دعهم يأكلوه، وفرّ بنفسك مع من تحب، على طريقتك أنت، لأنك إن دخلت من هذا الباب فلن تخرج سالما. خذها منى كلمة.”


“أنت مِن هنا، مِن هذا «الشعب» الذى لا تعرف عنه شيئا كثيرا. ومهما طال بك المقام فى البلاد الأخرى، ومهما تعلمت لغاتها وأخذت لكنتها وتزوجت منها، سيظل فيك جزء من هذا الشعب، هنا، شئت أم أبيت. فخير لك أن تعرفه، جيدا، ولا تنساه أو تتناساه أو تخفيه. هو منك وإن أغمضت عينيك عنه، والآخرين يرونه فيك وإن أخفيته. فخذه بيدك، وتحمل مسؤوليته وإن لم يكن من صنعك، وإن كرهتَه. اقبل ما تريد منه وارفض الباقى، لكن لا تتنكر له أو تُشِح بوجهك كيلا تراه.”


“فى كل ما سبق هذا ما أندم عليه، كل هذا الوقت الذى ضاع والذى لا يمكننى استعادته، كل هذا الوقت الذى كان يمكننى قضاؤه معك، وتركته وتركتك”


“ليس عندى ما أضيفه هذا العام وأنا أتأرجح حول نفسى فى هذا الانتقال الدائم من المخادعة إلى الرخاوة إلى الاستناد على آخر يحتويك وينقذك من كل هذا العفن ويأخذك فى سفر لا ينتهى إلى مفازات - متاهات الوحدة ... إلى الوحدة... إلى الوحدة.ليس عندى ما أضيفة هذا العام. سأكتب إليك العام القادم.. ربما.”


“أحببت مرة لكنى هربت من هذا الحب لأنه سيكلفنى ما لا أحب.”