“وفي زواجي اريد ثلاثة اطفال من الطهارة الى الطهارة يشبهونها من لون المهد الى سجدتهاا”
“الطهارة، الغفران، الاف الامنيات البريئة التي راودتني في الليالي المرعبة، تصورت بانها ضاعت الى الابد... الان اراها اما عيني مرة اخرى، لااطمح للطهارة الحقيقية، لا اطمح بالغفران، لكني اريد ان افعل شيئا لكي انقذ بقايا الانسان التي احسها تتهدم في داخلي كل لحظة.”
“لكي يبلغ المرء الطهارة الكاملة يتعين عليه أن يتحرر من الهوى تحرراً مطلقاً في الفكر والقول والعمل”
“اريد اذا هرولت ان لا افعل ذلك لان يقيناً واحداً او جذراً يملي عليّ حياتي من الخلف... اريد ان اعدو عندما يؤلمني جوعي للحياة ، عندما تضايقني الحقيقة ، اريد ان اجابهها بالسفر والمشي الى قدّام.”
“حياتنا رحلة مستمرة من المهد الى اللحد، يتغير المنظر الطبيعي، يتغير الناس، تتغير احتاجاتنا، غير أن القطار يواصل سيره، الحياة هي القطار، وليس المحطة”
“تعذبني فكرة الطهارة. أن أغتسل وأغتسل من الخارج ومن الداخل حتي أذوب، أن أهجر، أن أسافر، أن أتوحد وأعتزل إلي الأبد.”