“لكل قصة حبٍ ظروفها ومقاييسها وقوانينها الخاصة .. ولا يُمكن أن تُعمَّمَ القوانين والدساتير - في جمهورية المحبين - على كافة أبناء الشعب”
“إنني أشعر بالخزي الشديد لأني لستُ قادراً على أن أثبت لها أن قصة حبنا أعظم قصة حبٍ في التاريخ ! أو أعظم قصة في عصرنا هذا على الأقل ! .. لم تبلغ حِيَلي هذا المستوى المتقدم بعد !”
“لابدّ من احترام المسافة التي تحفظ لكل فرد مجاله الخاص وكينونته الخاصة كإنسان مستقل له الحق في أن يطوي ضلوعه على شيء”
“إن قصة حبٍ لا تحوي بعض التفاهات .. ليست قصة حب صادقة !”
“لم يعد الوقت يتسع لكل الذكريات ، ولا أعرف أنا كيف أنظمها . ليس لي سوى أن أترك الأمر للذكريات نفسها ، ترتب أولوياتها في ما بينها بطريقتها الخاصة وأفتح خلايا المخ وأنتظر .”
“ما في الحب شيء !! ولا على المحبين من سبيل !! إنما السبيل على من ينسى في الحب دينه، أو يضيع خلقه، أو يهدم رجولته”