“شعرت لأول مرة بأن نور لا تفهمنى. وأردت أن أشرح لها، لكنى كلما حاولت الكلام تَبخّرَت الكلمات على شفتَىّ. أبدأ الجملة ثم لا أجد للكلمات معنى. تبدو الكلمة فى ذهنى مقنعة، ومفعمة بالمعانى، لكنى حين أسمعها أجدها فارغة، فأتوقف فى منتصف الجملة. ثم أهزّ كتفَى، وأعرف حينها أنى لن أستطيع مواصلة الكلام.”
“أردت أن أشرح , لكنى كلما حاولت الكلام تبخرت الكلمات على شفتى . أبدأ الجملة ثم لا أجد للكلمات معنى . تبدو الكلمة فى ذهنى مقنعة , و مفعمة بالمعانى , لكنى حين أسمعها أجدها فارغة فأتوقف فى منتصف الجملة ثم أهز كتفى , لا أثق بالكلمات , لا تحمل الكلمة حين أنطقها المعنى كما يكون داخلى”
“تبدو الكلمة في ذهني مقنعة، ومفعمة بالمعاني، لكني حين أسمعها أجدها فارغة، فأتوقف في منتصف الجملة. ثم أهز كتفي، وأعرف حينها أني لن أستطيع مواصلة الكلام. لا أحب الكلمات، لا أثق بالكلمات، لا تحمل الكلمات حين أنطقها المعنى كما يكون داخلي.”
“عندما رأيتها لأول مرة، لم يحدث لى أى شىء. لا تدَع الأفلام والأغانى والروايات تخدعك، وتوهمك بأن صواعق ستحلّ عليك حين ترى محبوبتك لأول مرة، وأن النور سينبلج من الظلمة ويغشاك توهُّج يجعل خلاياك تحترق. فى معظم الأحيان، ربما فى كل الأحيان، لن يحدث لك شىء من هذا حين ترى لأول مرة المرأة التى ستصبح حبيبتك. كل ما هنالك أنى لاحظتها، كأنى أخذت علما بوجودها وأدرجتها فى مكان ما فى ذاكرتى.”
“عندما رأيت نور لأول مرة، لم يحدث لى أى شىء. لا تدَع الأفلام والأغانى والروايات تخدعك، وتوهمك بأنصواعق ستحلّ عليك حين ترى محبوبتك لأول مرة، وأن النور سينبلج من الظلمة ويغشاك توهُج يجعلخلاياك تحترق . فى معظم الأحيان، ربما فى كل الأحيان، لن يحدث لك شىء من هذا حين ترى لأول مرةالمرأة التى ستصبح حبيبتكرواية باب الخروج”
“إننى أستطيع أن أوقف الكلام فى حلقى، أما الدموع فلا أستطيع”