“أكره النحو المستعمل مغلوطا" , كراهيتي لأشخاص يتوجب صفعهم , أكره الاستعمال اللامضبوط لقواعد الإملاء , كما لو أن الأمر يتعلق ببصقة مباشرة أجل , ذلك أن قواعد الإملاء هي كائنات بشرية بدورها الكلمة كائن كامل مرئية ومسموعة!!”
“كيف كما نعتقد في بداية حياتنا خطأَ أن الإملاء مجرد فرع من مادة نأمل أن ننجح فيها أو حتى نفشل فيها بشرف ، بينما الإملاء في حقيقة الأمر هو أكثر من ذلك ، هو قدر يطاردنا طيلة حياتنا ، هو فلسفة تحكم حياتنا و تتحكم فيها في هذه البلاد التي لا يمشي حال المرء فيها إن لم يكن شاطرا ً في الإملاء”
“كثيراً ما أتمنى أن تنسف كراهيتي كل ما أكره ..وكل من أكره..لكنها للأسف تنسفني وحدي”
“للأسف .. لا تنسف الكراهية الأشياء... كثيرا ما أتمنى أن تنسف كراهيتي كل ما أكره.. وكل من أكره.. لكنها للأسف تنسفني وحدي.”
“عندما يتعلق الأمر بشيء أحب عمله أعتبرك طفلاً يا ولدي .. طفلاً لا تقدر على هذا .. وعندما يتعلق الأمر بشيء أكره عمله أجد أنك كبرت وصرت رجلاً ويجب أن تتحمل مسؤولياتك!”
“لو .. لو .. أكره هذه الكلمة لأنها تلوي ذراع التَفاصيل، ولاَ تترك لي أملاً أعتاش منه”