“إن نتاج الفلسفة الصحيح لا يتنافي أبداً مع الدين الحق في إثبات وجود الله و وحدانيته بل يؤيد هذا الإثبات الذي جاء به الوحي بالنظر العقلي الخالص …مولانا الشيخ الموزون”
“إن الإيمان بالله يكون بالعقل الذي وهبنا الله إياه و بالبراهين العقلية التي أعطانا سبحانه القوة و القدرة علي تركيب مقدماتها و استخراج نتائجها …مولانا الشيخ الموزون”
“أما أنا فإنى أعرف الفلسفة بأنها "محاولة العقل إدراك كُنة جميع المبادئ الأولى" ...مولانا الشيخ الموزون لـ حيران الأضعف البنجابى ...”
“وارحمتاه لكم يا شباب هذا الجيل ... أنتم المخضرمون بين مدرسة الإيمان من طريق النقل، و مدرسة الإدراك من طريق العقل. تلوكون قشوراً من الدين، و قشوراً من الفسلفة، فيقوم فى عقولكم، أن الإيمان و الفلسلفة لا يجتمعان، و أن العقل و الدين لا يأتلفان، و أن الفلسفة سبيل الإلحاد ... و ما هى كذلك يا ولدى، بل هى سبيل للإيمان بالله، من طريق العقل، الذى بُنى عليه الإيمان كله. و لكن الفلسفة يا بنى بحر على خلاف البحور يجد راكبه الخطر و الزيغ فى سواحله و شطاَنه و الأمان و الإيمان فى لُججه و أعماقه ...مولانا الشيخ الموزون لـ حيران الأضعف البنجابى”
“فكرة وجود الله لا تحدث تناقضا عقليا بل الذي يحدث التناقض العقلي هو نفي هذه الفكرة”
“إن الفلسفة بحر، على خلاف البحور، يجد راكبه الخطر و الزيغ فى سواحله و شطاَنه، و الأمان و الإيمان فى لُججه و أعماقه ...الشيخ أبو النور الموزون السمرقندى”