“يريد المضطهد أن يقمع شيئاً محدداً في المضطهد هو جوهر حياته، أو أحد أهم المستلزمات لحياته، لأنه يريده نصف حي. النصف الآخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة. وهذه فوائض في المُضطَهَد لايريدها المضطهِد. وهذا النصف إن لم يمت فإن الاضطهاد والاستغلال لايمكن أن يستمرا.”
“يريد المضطهِد أن يقمع شيئا محددا في المضطَهد هو جوهر حياته, أو أحد أهم المستلزمات لحياته, لأنه يريده نصف حي. النصف الآخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة. وهذه فوائض من المضطَهد لا يريدها المضطهِد.”
“يريد المُضطهِد أن يقمع شيئاً محددا في المُضطَهَد هو جوهر حياته، أو احدا أهم المستلزمات لحياته، لأنه يريده نصف حي. النصف الاخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة.”
“إذا رضيت فعبّر عن رضاك، لا تصطنع نصف رضا، وإذا رفضت.. فعبّر عن رفضك، لأن نصف الرفض قبول..النصف هو حياة لم تعشها، وهو كلمة لم تقلها، وهو ابتسامة أجّلتها، وهو حب لم تصل إليه، وهو صداقة لم تعرفها.. النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك،وهو ما يجعل أقرب الناس إليك غرباء عنك، النصف هو أن تصل وأن لاتصل، أن تعمل وأن لا تعمل، أن تغيب وأن تحضر.. النصف هو أنت، عندما لا تكون أنت.. لأنك لم تعرف من أنت. النصف هو أن لا تعرف من أنت .. ومن تحب ليس نصفك الآخر.. هو أنت في مكان آخر في الوقت نفسه!!..نصف شربة لن تروي ظمأك،ونصف وجبة لن تشبع جوعك، نصف طريق لن يوصلك إلى أي مكان، ونصف فكرة لن تعطي لك نتيجة.. النصف هو لحظة عجزك وأنت لست بعاجز.. لأنك لست نصف إنسان. أنت إنسان.. وجدت كي تعيش الحياة، وليس كي تعيش نصف حياة!”
“نصف البشر يقضون أعمارهم دون أن يعرفوا عن أنفسهم شيئاً و النصف الآخر يقضي عمره في إنكار حقيقته و الهروب منها ...”
“إن جميع مدارك الإنسان إنما هو وليد تصوراته، والتصورات إنما تتجمع في الذهن عن طريق نوافذ الحواس الخمس. وهذا يعني أن الإنسان لا يعقل من المجردات إلا ما كان له مقاييس ونماذج حسية في ذهنه، فما لم يسبق له في ذهنه أي نموذج أو مقياس فإن من المحال بالنسبة إليه أن يتصوره ويدركه”