“اسألها:- أيكون مات لا قدّر الله ؟تردّ بإحراج:- لا.. رقمه يدقّ!- ربما أصيب من غير شرّ بالعمى ؟تجيب باستحياء:- لا هو دائم التواجد على الإنترنت.- و منذ متى لم يستيقظ من سباته الشتويّ و يهاتفك ؟تمتمت:- آخر مرّة كلّمني كانت في 6 حزيران عند الساعة الرابعة عصرًا...- أوتعتقدين أنّه يحفظ اليوم و الساعة التي كلّمك فيها لآخر مرة منذ سبعة أشهر ؟ترتبك:- لا أدري..”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي : “اسألها:- أيكون مات لا قدّر الله ؟تردّ بإحراج:- لا.… - Image 1

Similar quotes

“إن من يشوّه امرأة أحبّته لا يشوّه الا نفسه و يبشّع ما كان جميلا في ماضيه, و ذاكرته لن تغفر له ذلك. هل تعرفين قصاصًا أكبر من هذا أن يلتفت المرء إلى الخلف فلا يرى إلّا الخراب؟ لا تزايدي عليه بشاعة و دمارًا.. أبقيه جميلًا في ذاكرتك. لا تتذكّري منه إلّا ما كان جميلًا و استثنائيًّا بينكما. لحظة الحبّ الخرافيّة يوم رأيته لأوّل مرة. أوّل رسالة هاتفية وصلتك منه.. أوّل مرّة دقّ هاتفك و كان هو على الخط.. أوّل مرة قبّلك فخانتك رجلاك.. أوّل مرّة انتظرك عند بوابة مطار.. أوّل مرة جلس أمامك في مطعم.. توقّفي عند روعة البدايات و دعي له بشاعة النهايات. ما دام هو الذي اختارها. صدّقيني عندما تترفّعين عن أذاه و تغفري ظلمه لك ستصبحين أجمل. و سيمكنك حينها أن تحبّي من جديد بسعادة أكبر...”


“لكن الحبّ لا يكتفي و لا يشبع إنّه التهام و افتراس للآخر. كلا العاشقين يرى أنّ ما أعطاه أقلّ مما أعطي. و أنّه لم يفترس حبيبه تمامًا و كليًّا ثمّة شيء منه نجا من بين فكيه، و على هذا القليل يختصمان.. و يفترقان!!!”


“لا تبكيّن على الطلــــــــــل...و على الحبيب إذا رحل و اقطع من الرحم الذي...بك في المناسبة اتصل سيّان عندك فلـــــــــــــيكن... من لم يصلك و من وصل ”


“هو عيد لسوانالا أدري منذ متىمات بيننا الترقّبلا أنت تتوقّع صوتيو لا هاتفي ينتظرك***لكنّي في آخر ليلة من السنةما استطعتُ أن أمنع السماءمن أن تنتحبو لا الثلج من أن يسدّ بوّابة بيتي يُبقيك أسيراً في أعالي (برمانا)ـجوار مدفأتي”


“أليست كارثة، لو أن ضمير الإنسان المعاصر أصبح حقا يستيقظ عندما يرى جثة كلب يذكره بكلبه، و لا يبدو مهتما بجثة إنسان آخر لا يرى شبها به، و لا قرابة معه، لأنه من عالم يراه مختلفا..و متخلفا عن عالمه. عالم جثث تتقاتل”


“لا أعرف غير الصيام فريضة، توسع الصدر، و تقوّي الإرادة، و تزيل أسباب الهم، و تعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل. فيكبر المرء في عين نفسه. و يصغر حينها كلّ شيء في عينه. حالة من السموّ الروحي، لا يبلغها إلّا من يتأمّل في حكمة الله من وراء هذه الفريضة.”