“عريت من الشباب وكان غضـــــا ** كما يعرى من الورق القضيبُونُحت على الشباب بدمع عيني ** فما يجدي البكاء ولا النحيــبفيا أسفاً أسفت على شبـــــاب ** نعاه الشيب والرأس الخضيبألا ليت الشبـــــاب يعـــود يومـــاً ** فأخـبره بما فعــل المـــشيب”
“حقاً..ما أقصى الشباب أحياناً على مشاعر الكهول وأحاسيسهم..وما أجهل البعض الآخر بما تفعله بعض كلماتهم الجارحة بالقبوب المثقلة بالأحزان!من رسالة ثمرة العمر”
“نقسو على الشباب، ونعيب تصرفاتهم ونحن سبب كثير منها، ننتج بغزارة ولا نربي بجدارة. التربية لا تتم من خلال النصح والوعظ فقط، هل تستطيع تعلّم السباحة من قراءة كتاب؟!”
“لقد تعودنا على استهلاك هذا الإعلام والتاريخ المزيف فلم نعد نعرف القضايا الجوهرية من القضايا التافهة لقد أدمنا هذا النوع من المعرفة الكاذبة , أو الوعي الكاذب كما يدمن الشباب البانجو والهيروين ”
“كان يعتمد على نفسه ما واتته قوة الشباب فلما أدركته الشيخوخة اتخذ من التملق عصاً يدب عليها”
“إن العالم لا يمكن أن يصل إلى السعادة إلا على قنطرة من جهاد ومتاعب يقدمها الشباب المسلم”