“والتعريف في "ال" العهدية حقيقي لفظاً ومعنىً، وفي "ال" الجنسية لفظي فقط فما دخلت عليه معرفة لفظاً نكرة معنى، ولذا كانت الجملة بعد المعرفة بـ "ال" العهدية حالية دائماً لأن صاحبها معرفة محضة، والجملة بعد المعرف بـ "ال" الجنسية يجوز أن تكون حالاً مراعاة للفظ وأن تكون صفة مراعاة للمعنى.”