“في داخل كل إنسان وطن خاص به.. الإنسان لا ينتمي إلى رقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخله”
“فِي داخلِ كُل إنسان وطنٌ خاصٌ بِه .!الإنسان لا ينتمي إلى رِقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخِله .”
“برجسون الفرنسي : إن الإنسان ميال بطبيعته إلى موافقة الجماعة التي ينتمي إليها . أما العبقري فيشعر أنه ينتمي إلى البشرية جمعاء ولذا فهو يخترق حدود الجماعة التي نشأ فيها ويثور على العرف الذي يدعم كيانها .إنه يخاطب الإنسانية كلها بلغة من الحب وكأنه إنسان من نوع جديد”
“هناك أغنياء وفقراء وأطفال. لا ينتمي الطفل إلى أي من الطبقتين، إنه طفل حسب.”
“حامل الثقافة هو الإنسان،وحامل الحضارة هو المجتمع،ومعنى الثقافة القوة الذاتية التي تكتسب بالتنشئة،أما الحضارة فهي قوة على الطبيعة عن طريق العلم،فالعلم والتكنولوجيا المدن كلها تنتمي إلى الحضارة. وسائل الثقافة هي الفكر واللغة والكتابة. وكل من الثقافة والحضارة ينتمي أحدهما إلى الآخر كما ينتمي عالم السماء إلى هذا العالم الدنيوي،أحدهما ((دراما)) والآخر ((طوبيا)).الحضارة تعلم،أما الثقافة تنور،تحتاج الأولى إلى تعلم،أما الثانية فتحتاج إلى تأمل”
“الإنسان يتحول إلى ظل إنسان حين تموت في داخله الدهشة المحرضة على التساؤل”