“رُبَّما هُوَ مثلنا في هذهالساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وحدهالشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقرفاًحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتىنيام هادئون وهادئون”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “رُبَّما هُوَ مثلنا في هذهالساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وح… - Image 1

Similar quotes

“وإذا أردْتَ القَوْلَ فافعلْ ، يَتَّحِدْضدَّاكَ في المعنى …وباطِنُكَ الشفيفُ هُوَ القصيدُ”


“هُنَالِكَ حُبُّ يَمُرُّ بنادون أَن نَنْتَبِهْفلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْريلماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم”


“والموت دائما رفيق الجمال. جميل أنت في الموت يا غسان. بلغ جمالك الذروة حين يئس الموت منك وانتحر. لقد انتحر الموت فيك. انفجر الموت فيك لأنك تحمله منذ أكثر من عشرين سنة ولا تسمح له بالولادة. اكتمل الآن بك، واكتملت به. ونحن حملناكم ـ أنت والوطن والموت ـ حملناكم في كيس ووضعناكم في جنازة رديئة الأناشيد. ولم نعرف من نرثي منكم. فالكل قابل للرثاء. وكنا قد أسلمنا أنفسنا للموت الطبيعي”


“الحصارُ هُوَ الانتظارهُوَ الانتظارُ على سُلَّمٍ مائلٍ وَسَطَ العاصفةْ***لنا اخوةٌ خلف هذا المدى.اخوةٌ طيّبون.يُحبُّوننا.ينظرون إلينا ويبكون.ثم يقولون في سرِّهم:ليت هذا الحصارَ هنا علنيٌّ..ولا يكملون العبارةَ:لا تتركونا وحيدين، لا تتركونا.***خسائرُنا: من شهيدين حتى ثمانيةٍ كُلَّ يومٍ.وعَشْرَةُ جرحى.وعشرون بيتاً.وخمسون زيتونةً...بالإضافة للخَلَل البُنْيويّ الذي سيصيب القصيدةَ والمسرحيَّةَ واللوحة الناقصةْ ... ”


“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوما؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسّني”


“من لم يحب الآن فى هذا الصباح فلن يحب”