“تراني أحبك؟ لا أعلمسؤال يحيط به المبهموإن كان حبي افتراضياً. لماذا؟إذا لحت طاش برأسي الدموحار الجواب بحنجريوجف النداء. . ومات الفموفر وراء ردائك قلبيليلئم منك الذي يلئمتراني أحبك؟ لا. لا محالانا لا احب ولا اغرموفي الليل. تبكي الوسادة تحيوتطفوعلى مضجعي الانجموأسال قلبي. اتعرفها؟فيضحك مني ولا أفهمتراني احبك؟ لا. لا اعزموإن كنت لست أحب، تراهلمن كل هذا الذي انظم ؟وتلك القصائد أشدو بهاأما خلفها امرأة تلهم؟تراني أحبك؟ لا. لا. محالأنا لا أحب ولا أغرمإلى أن يضيق فؤادي بسريألح. وأرجو. وأستفهمفيهمس لي: انت تعبدهالماذا تكابر.. أو تكتم؟”
“حبي يحيا حياتين من أجل أن أحبك. / لهذا فأنا أحبك حين لا أحبك، / وأحبك أيضًا حين أحبك”
“لا يتبرم بالأنتقاد ولا يضيق ذرعًا به، إلاّ الغبي الأبله، الذي لا يبالي أن يقف الناس على سيئاته فيما بينهم وبين أنفسهم”
“في الرحيل الكبير أحبك أكثرعما قليل ؛تقفلين المدينة ، لا قلب لي في يديك ولا درب يحملني ..في الرحيل الكبير أحبك اكثر ”
“لا تقل الحقيقة. فأنا لا أحبها. وإن كنت أحبها.. فأنا لا أحب سماعها. وإن كنت أحب سماعها.. فأنا في النهاية لا أصدقهاأنا فقط لا أصدق أحدًا سوى (نفسي). ولا أهتم لأحدٍ سوى (نفسي). أنا -ببساطة- أنانيَّة!(فانيلا)”
“الذي لا ينحني لا يتلون , والذي لا يتحني ولا يتلون تنحني أمامه كل الأشياء”