“الحياةُ ظالمةٌ، فهي تمتدُّ بنا وتُلهينا، ثم تُذهلنا عنَّا وتغرينا، حتى نصير كأننا غيرنا.”
“الحياة ظالمة. فهي تمتد بنا وتلهينا, ثم تذهلنا عنا وتغيرنا, حتى نصير كأننا غيرنا.”
“الحياة ظالمة فهي تمتد بنا وتلهينا , ثم تذهلنا عنا وتغيرنا , حتى نصير كأننا غيرنا.”
“غناؤها سرى بخدرٍ في ظاهر بدني ، ثم غاص في باطني . وأخذني صوتها إلى أفقٍ بعيدٍ لا نهاية له ، ثم راح يؤرجحني ، ويملؤني شجناً على شجن ، حتى أذهلني عني.”
“لعلّ الحياة لا تكترثُ بنا أصلاً ، فـنُلاحقها نحنُ بـصنوفِ الحيل حتى يغمرنا التعلّق بالتمني والتغلّب في الترقب والـأمل في اهتبال عسانا ننسى مع مرّ السنين أننا في خاتمة التطواف مسلوبون لا محالة !”
“للصلاة فعل كالسحر، فهي مراح للأرواح، ومستراحٌ للقلب المحزون، تغسلنا من همومنا كلها، فتلقيها عن كاهلنا الى بساط الرحمة الإلهية، فنرتاح الى حين، حتى يعاودنا اليها الحنين، ما دمنا مؤمنين بالله، فان خرجنا عن دائرة الايمان انفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق والافكار”
“للصلاة فعلٌ كالسِّحر. فهي مَراحٌ للأرواحِ ومُستراح للقلبِ المحزون،وكذلك القدَّاسات التي تغسلنا من همومنا كلها، بأن تلقيها عن كاهلنا إلى بساط الرحمة الربانية، فنرتاح إلى حين. ثم يعاودنا إليها الحنين ما دمنا مؤمنين بالرب، فإنْ خرجنا عن حظيرة الإيمان انفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق وأنياب الأفكار.”