“شيءٌ ما ناقصٌ في غيابك ... بل أَشياء !”
“منذ افترقنا ما عادت التفاصيل تعنيني ،”
“أبحث في جعبتي عن شيء يستحق الكتابة ، فلا أجد إلا ذكريات مهشمة لا تصلح للبوح وصور ما عادت موجوة على أرض الواقع ..!”
“ما عادت تستهويني لعبة البحث تحت الكلمات .. وما عادت حروفك تعنيني. اكتب كما تشاء ، فأحجية المشاعر وأبجدية الكلمات المتقاطعة والمتقطعة وفقاً للفصول غَدت مرهقة جداً..”
“قِفْ لَحظة عِند مآضيك..~ وأَذكُر أُنثى كآدت تُفني عُمرها لِتُرضيك..~ .... أُنثى "أَكبر "أَحلامها "أَنت" أُنثى كآنت مُوقنة يَوماً "سَتُزف لَك"...~ أَن تَطعن فِكرتها تِلك يَعنى أَن تَتعدي عَلى أَغلى أَحلامها...~ .... لَكِنكَ رَحلت..~ تَركتها خلفك وحيدة كشجرةٍ مهجورة تَصفعها ريح الغِياب.~ .... عُد سَيدي خُذ الغياب..~ وخُذ مَعك ما خَف حمله مِن ذِكريات ..~ فهي الآن ما عادت تذكرك..~ وما عُدت تَعنيها..~ ما عادت تَجلس على مَقعد الغياب ..~ سَتنسى مَحطتك ..~ سَتفوّت القِطار ...~”
“الدُول العَربية أَصبحت كَقطعةٍ من الحَلوى،، يَنشغل الجَميع في التشاجر عَليها ، لَيكتشفو جَميعاً بَعد انتهاء المُشاحنات أن الذباب أَفسدها وأنها ما عادت صَالحَةً لإِرضاء أطماع أَحد ..!!”