“التحدي المطروح مازال قائما؛ كيف نستطيع أن نجتاز الهوة الواسعة بين عالم متقدم ويتقدم بسرعة فائقة وبين توقفنا .. لا تهتم بأن المجاري والمياة والطرق والكهرباء والتليفونات .. إلخ تحتاج لإصلاح فهذه سيتم إصلاحها .. ولكن الإنسان نفسه هو موضوع التحدي”
“ما زلت اؤمن بأن التحدي يستنفز دائماً الإرادة وأن بداخل كل إنسان قدرات على الاحتمال لا يعرف هو نفسه كنها ولا يقدرها حق قدرها ..ولن يتعرف عليها وعلى حقيقتها إلا بالتجربة وعند التحدي ”
“إننا لا نريد انتقاصاً من دين طرف أو من حقوق طرف آخر .. ولكن التحدي الحقيقي الذي يواجهنا هو : كيف يمكن أن نتوصل إلى صيغة تقيم الدين بتمامه هنا وتحفظ الحقوق بكمالها هناك ؟”
“وبين فكرة المشكلة وفكرة التحدي مسافة هائلة. ففكرة المشكلة تحتوي في داخلها عنصر اليأس وفكرة التحدي تقود لاستنفار الطاقات.”
“لاشيء يحول بين الإنسان وبين أن يضمر شيئاً في نفسه. إنه المخلوق الوحيد الذي يمتلك ناصية أحلامه”
“سأحيا كما تشتهي لغتي أن أكون... سأحيا بقوة هذا التحدي”