“عندما تكون الحياة كلها أنصاف أشياء , أليس من حقنا أن نسعى الي شيء واحد مكتكل في دوائرنا القريبة!!!!”
“يكفي أن تكون مجنونة في وجهة نظره .. لكن لا داعي أن يظنها امرأة لعوبا تحاول إغواءه”
“كفي أن تكون مجنونة في وجهة نظره .. لكن لا داعي أن يظنها امرأة لعوبا تحاول إغواءه”
“أن تعرف .. هذا شيء. وأن تفهم لهو شيء مختلف تماماً”.”
“إحساس غائم بعدم الأمان، يرقد على عمق بعيد جدا في العتمة وهاجس أن تعيش مرة أخرى تلك الحالة من البعثرة في العراء ، وحيدة، مجروحة، وعليها أن تبدأ من جديد.”
“عندما ركضت “أفروديت” مذعورة نحو “أدونيس” الذي جرحه دب في الغابة ، في ركضها المحموم جرحت ساقها في عود زهرة بيضاء ، لم تلبث أن جرت دماؤها في عروق الزهرة الدقيقة فتحول بياضها للأحمر. و عندما أعطته تلك القبلة الأخيرة شعرت بموته يسري في عروقها كسريان دمائها في شرايين الزهرة.فهمت ليه ورود الحب حمرا ؟لأنها شايلة دم تجاربنا.شايلة موتنا.يمكن ماينفعش ندوق طعم العشق و نرفض مر الموت ”
“حشد ذكريات الأمسشلاّليهدر في رأسييتقاطع .. خطوطا ودوائرحكايا .. من جنيات ودهاليز سحريةيجرف أسوار الزمن الحجرية بعيداعتمة البشرة الداكنة لون أحلامي .. والعينان مذاق الوهم .. تفاح مغموس بملح الدموع يسكنني أبداالطفل بداخليفي قلب الريح يطارد بالونات الوهم الملونة أحمر .. أزرق .. أصفر.. موفكأنه يطارد سراب الحياة يقينا يعرفأن بداخلها لا شيء إلاملء قبضتي هواء”