“العيان اللي تقعد جنبه مرة مصرية تبقى عيشته زي الهباب، كل ساعة والتانية تسأله إن كان نام ولا صاحي، متألم ولا مرتاح”
“ورفع عصام إلى ليلى عينين مغرورقتين بالدموع وقال:عارفة ياليلى زي ايه؟ زي واحد في الصحرا بيحفر الأرض عشان يوصل لنقطة مية، ويفضل يحفر ويقول دلوقت حاأوصل، كمان شوية حاأوصل، المرة الجاية، وفي كل مرة بينزل لتحت، في كل مرة بيتحبس أكتر في الحفرة اللي بيحفرها، ولا بيوصلش، والمية مابتظهرش.”
“بنت سايكو....بعد قعدتين كل واحدة نص ساعة ، وخمس مكالمات كل واحدة خمس دقايق، بس عارفِك...زي ما أنا عارف كويس إنه مافيش حد يقدر يستفزني إلا لو كان شبهي...! ده حب ولا كُره..؟؟ سؤال وإجابتة سهلة جداا.... زي سيوف الساموراي..!”
“بيقولوا ..دايماً الذكي اللي بجدهو اللي بيمسكالعصاية من النُصبس ده يبقى ..زي اللي رقصوا ع السلم ،ولّا زي اللي لا طاللا سما ولا أرض!”
“لا العاشق مرتاح ..ولا الخالى مرتاح ..عبوكو كلكو”
“الفرق يا سيدي ان السادات كان مهتم جداً بأولاده اللي خارج مصر.. كان الراجل حامينا بحق.. أما مبارك فالراجل قلبه ضعيف.. وسايب البلاد تاكل فينا زي ما تاكل ولا هو سائل”