“ لا تستقل بنفسك، فالروح التي أنبت الله بذرتها فيك لم يمنحك إياها عبثاً ".”
“لا تقلل من شأنك بنفسك، فالروح التي أنبت الله بذرتها فيك لم يمنحك إياها عبثاً ".”
“ لا تقلل من شأنِك، فالروحُ التي أنبتَ اللهُ بذرتها فيكَ لمْ يمنحكَ إيَّاها عبثاً “.”
“لم نكن نعرف الخوف أبدا تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله،هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها وفي الوقت الذي حدده الله لا الوقت الذي حدده الأنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض”
“هل العيبُ فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتك، أم فيك أنت التي لم تكوني بمستوى وفائي؟”
“لم يمنحك الله الحياة لتكون قصة يأس، ولا رواية أسى وحزن، ولا لتجعل منها فصول حرمان... خلقها لتسعد بها دنيا، وتبني بها قصور سعادة الأخرى”