“أكتب من أجل اتزاني النفسي.. أكتب لأن قصصي تمتعني حينما أقرؤها بعد ذلك .. أي أنني أصنع لعقلي طعامه بالمذاق والكميات التي أشتهيها ”
“سوف أكتب رغم كل شيء، سوف أكتب على أي حال. إنه كفاحي من أجل المحافظة على الذات.”
“تُربككَ الكلمات التي تُسبق ( أحبك ) في النص. كأن أكتب ( كنت ) أو ( قليلاً ) أعرف ذلك من نظرة عينيك. زَفرتك.. وصمتك الطويل بعد ذلك.”
“حينما استحضركو أكتب عنكيتحول القلم في يديإلى وردة حمراء”
“لن أكتب عن ضحكاتٍ مبتورة، ولا عن فرحةٍ باهتة، ولا عن انكسار جديد.. لن أكتب عن وطن لا يشبه ذلك الذي رسمناه في كراستنا قديمًا، ولا عن "ناس" لا يشبهون "الناس" في قصص الأطفال، لن أكتب أني أفتقدك، ولا عن أني فقدتني، لن أكتب عن خواء رهيب أشعر به الآن.. لن أكتب عن الحاجة إلى وَنَس.. إلى صدق.. إلى تَفَهُمٍ وتفاهم..لن أكتب عن ضمة لم أذق أبدًا دفئها، عن أمانٍ لا أعرف طعمه ولا معناه..لن أكتب عن كل هذا القبح الذي يحاصرني لأن الفراشات لا تطير من حروفٍ كهذي..”
“حـريتي ببساطة هي أن أكتب عن أي موضوع بأي أسلوب وأنشره في أي وقت أريد، ومن حقك أن تقـرأ وتعلق أو لا تقـرأ أو لا تلفت لي من الأساس، ولكن حينما أمنعك من القراءة أو تمنعني من الكتابة هنا يظهـر الخلل”