“أنا بس مش قادره أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمه .أنا راضيه .. تخيل !راضيه تفضل في الضلمه وأفضل أنا اتهمك زور انك مش موجود ..ع الأقل هفضل متشعبطه في ديل حلم .. انما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت .. أنا مش هسامحك .هاموت ..أنا بخرف .”
“كنت متخيلة إن دايما عندي إجابة لكل سؤال ! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقى أعرف ليه .. أو حتى ما أعرفش .. مش مشكلة .. رغم أنها كانت دايما مشكلة .. لكن المرة دي .. مش مهم .. عارفة نهاية الفيلم و مش مهتمة .. أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمة .. أنا راضية.. تخيل.. راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود.. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت.. أنا مش هسامحك.. هاموت.. أنا باخرف.”
“امبارح و أنا مروح .. ما دخلتش في شارعنا ..و دخلت في شارع تاني .. تهت .. بس شفت ..شجر تاني .. باب تاني .. كلب تاني ..بكره و أنا مروح .. مش هروح .. و هأسيب نفسيأتوه تاني !”
“أنا مش هقول حاجة لحد تاني !حاجة إيه ؟أنا مش هقول حاجة لحد تاني !”
“مش معقول ....بيني وبينك ....ختم دخول ... مش معقول ..ودول ظباط .. وعساكر ..ولا حبايب ...أنا مش فاكر ...أنا مش غايب ...أنا مش سايب ...ولا فتفوتة ...كبر الواد ....صوته إخشن ....بس البنت .. تملي أحن ...أنا ها اتجن ....إيه الحدوتة …لسه جمارك ...لسه ها ندخل تاني معارك ...ده انا مش مالك ....غير اشواق ...الله يلعن ...أي فراق ....بيني .. وبينكختم دخول .....مش معقول .....”
“وَصلْت لیا أنا.. بس بقیت مش أنا.”