“من أجـلِ يوم واحدٍ فيالحب سابقت الزمانكنـَّا بداياتِ الحضـارةِوالحضـارةُ عاشقـانكنا معًا ، لسنـا معًانبقى معـًا ، في كـل آنمتكافئٌ هـذا السباقوعـادلٌ هـذا الرهـان”
“فـي هـذا البلـد .. المـرء ليـس مجبراً على احتـراف السياسـة حتى يُقْتَل !”
“يُطالبهـا بـِالنسيان فتَرتدي معطف الرحيـلفيُغلق الأبواب !ويأمرهـا بالمكوث …عجيب أنتَ يا هـذا”
“هــل الحــب أيضــاً هــو كــل هـذا التعــب ؟!!...هــل يمـلأ الــروح والجـسـد فتصبــح أكـبــر مــن أن تــحمـلــنــا الأقــدام؟!!”
“يـاعاقد الـحاجبين على الجبين اللجينإن كنت تقصد قتلى قـتلتني مـرتينمـاذا يـريبك مني ومـاهممت بـشينأصُـفرةٌ في جبينى أم رعشة في اليدينتَـمر قـفز غزال ٍبين الرصيف وبينيوما نصبت شباكي ولا أذنت لـعينيتـبدو كأن لاتراني ومـلء عينك عينيومـثل فعلك فعلي ويلي من الأحمقينمولاي لم تبق مني حـياً سوى رمقينصبرت حتى براني وجدي وقرب حينيستحرم الشعر من وليس هـذا بهينأخاف تدعوالقوافي عليك في المشرقين”
“فلنفترق جالسان معاً، في مكانٍ واحدٍ، لكن معناه لي، غير معناه لكم. جالسان معاً، في مكانٍ واحدٍ، في لغةٍ لنا واحدةٍ، لكن معانيها لدي، ليست كمعانيها لديكم. جالسان معاً، في مكانٍ واحدٍ، في لغةٍ واحدةٍ، وصمتٍ واحدٍ، لكن وادي به غير واديكم. جالسان معاً، في مكان واحدٍ، في لغة لنا واحدةٍ، وصمتٍ واحدٍ، وبقاءٍ واحدٍ، لكن ما يحمله مني ومنكم، دائماً مختلف. لا شيء إلا محترق، فلنفترق.”