“قالت له ماذا تريد هدية في عيد العشاق اجابها بسرعه :فقط اعتراف”
“قال لها : ماذا تفعلين؟قالت له: أقرأ حوارك فى الجريدةقال لها وأين وصلتي؟قالت له عجزت أن اتجاوز اسمكلي ساعة وأنا أقرؤه فقط !!”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا ، ما كلن للحب من عيد اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية ، غير معنيين بانهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الاخرين . انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا!”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا, ما كان للحب من عيد. اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية, غير معنيين بأنهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخسارتهم, و يقاصصونهم بفرح الاخرين. انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا”
“في اللاانتظار أكون نهراقاللا أقسو علي نفسيو لا أقسو علي أحدو أنجو من سؤال فادحماذا تريد؟ماذا تريد؟”
“تخيل فقط!. من بين مليارات البشر، هناك فئة معينة - محدودة جدا للأسف في الوقت الحاضر - يحب الله إيقاظها فجر كل يوم، لتذهب إليه وتصلي له. في موعد سري يكاد يكون مثل مواعيد العشاق الليلية..”