“لا أحب امتهان التسويق للحزن.. حين أكون حزينة سأقولها ببساطة، وبالقدر الذي تحتمله قدرتي على التعبير والمشاركة والبحث عن شفاء، لكني لن أفعل حينما أكون سعيدة، فأنا أرى أنّه من البطرِ أن يعافيني ربي وأزايد عليه!”
“أكتب لأول مرة لأقول أنى مرعوبيرعبنى أن أكون مازلت أحبكو يرعبنى أكثر أن أكون شفيت من حبكفعندما أحبك لا أستطيع حبًا غيرك وإن كففت عن حبك وشفيت فأنا لا أستطيع حبًا بعدك فمن حبك أحب و لأنى أحبك أشتهى الحب وبحبك تنقلب الحياة جحيما وبغير حبك يصبح الجحيم هو الحياة فماذا أفعل؟أيتها الحبيبة -الجنة النار- بلدى .. ماذا أفعل؟”
“أحب أن أكون نفسى .. لا أن أكون كمــاهم يريدون ،،”
“أحياناً تردُّدي يجعلني أتراجع عن فعل الشيء ، حتى لا أُجبر على ترقُّب رد الفعل من أحدهم ، فأنا أكره أن أكون رهناً للإنتظار .”
“أحب أن أنسى نفسي أحياناً. هكذا ببساطة.. كأن أقف طويلاً أمام المرآة وأتساءل: يا ترى من أكون؟”
“سيدي لقد ضقت ذَرْعًاً بتلك الحياة؛ لقد أصبحت أحيا نصف حياة لا امتلك منك إلا نصف رجل. سأقول لك تلك المرة سيدي: لن أقبل أن أكون مُسكنًاً لغرورك الرجولي بعد الآن. فأنا لن أكون أبدًا.. "نصف أنثى" من مجموعتي القصصية نصف أنثى”