“منذ افترقنا ما عادت التفاصيل تعنيني ،”
“ما عادت تستهويني لعبة البحث تحت الكلمات .. وما عادت حروفك تعنيني. اكتب كما تشاء ، فأحجية المشاعر وأبجدية الكلمات المتقاطعة والمتقطعة وفقاً للفصول غَدت مرهقة جداً..”
“لا تعنيني التسمية التي تطلق على ما اكتب، شعرا أم نثرا أم نحتا أم رقصاً”
“بقَدر ما تَسْكُنُني التفاصيل بقَدْرِ ما تُؤلِمُني الذكريات !”
“عيناك والمطر، منذ افترقنا وأنا أحاول أن اكتب شيئاً هنا يشبه الدفء فيهما والبرد.. الكلمات تنزلق من بين أصابعي كالقطرات وتبقى السطور المبللة.”
“شيءٌ ما يُدفَعني للبكاء ، لكني أُشفقٌ على وسادةٍ ما عادت تحتمل الدموع ..!”