“وكَمْ مِنْ مدَّعٍفي العشقِكَمْ مِنْ كاذبٍوَصَفَهْ!ونحنُ ملوكُ أهَلِ العشقِنَعرِفُ وحدَنَاشَرَفَهْلقد ذُقْنَا فَصْدَّقْنَاومن ذاقَ الهوىعَرَفَهْ!!”
“حَتْمًا أَعْشَقُهُأَبْعَدَ مِنْ كُلِّ اتِّجَاهٍأَوْسَعَ مِنْ كُلِّ مَدًىأَقْرَبَ مِنْ حَبْلِ الْوَتِينِ..إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ.”
“لستُ أعلَمُ كيف يقتَبسون الشِعرَ مِنْ عينيكِويقولون أنَّها مِنْ كِتاباتِهمْ!!”
“تَعبتُ مِنْ مُناداةِ إسمِكِ مِنْ صَدريولا يخرجُ معهُ إلا الهواءُ الفارغْ”
“فمي يُعاني مِنْ جَفافٍ شديد,لأنهُ لمْ يشرَب الحُبَ مِنْ يديكِ الطاهِرَتين”
“بعد نزيفِ القَلبِ مِنْ قصائِدومَخاضِ اللُغةِ مِنْ كتاباتوَجدتُ نفسي في آخرِ طابورِ الحُبْ”