“يحدثُأن أقرأَ بالمصادفةِشيئاً قديماً كـتبتُهُ،وما عدتُ أشعرُأ نَّهُ يشبهُ الشِّعْرَ كثيراًأو أ نَّهُ، على الأقلِّ، يشبهُني.”
“الواقعبمطارقه المتلاحقة على عظاميأنحني حتّى أصبح حضنيوحين أرفع رقبتي قليلاًلأتفقَّد الفراغ وما فاتنيأجد الهلال الذي تركتُه يتكوَّنمشنقةً مكتملة”
“وما الشغفإلاّ تكرار ذاته”
“أنحني حتّى أصبح حضنيوحين أرفع رقبتي قليلاًلأتفقَّد الفراغ وما فاتنيأجد الهلال الذي تركتُه يتكوَّنمشنقةً مكتملة”
“بمفتاحين ذهبيين – هما كل ماتبقى منهما – أغلق عيني على الفقر فى العلاقة على هذيان المرتعدين من أنفاسهملعلي فى الوقت الذى على هيئة نهرأسقطخشباً على الخديعة”
“من الطابقِ الثالثِللعتمةِ.أطلُّ على موتيأمِّي.نجمةٌ شاحبةأصدقائيمصابيحُ مكسورةٌ.تبكي على الجسورِأحبُّهم جميعًالكنَّ العتمةَ.تُغريني”
“كنت على يقين بأنني أراها لآخر مرةكما تدرك الطيورأن لا سعادة على وجه الأرض.”