“ليتك كنت منذ البدء..منذ ولدت وابصرت..ماكنت كتبت حرفاً إلا لك وإليك..وماتغزلت شفتاي الا بنجوم تفكيرك..وماالتهب الشوق في مقلتي إلا لرؤيتك..وماانتظمت خطواتي إلا لمقابلتك..وماخفق قلبي إلا لعنفوان رجولتك..”
“ كتبت آنا منذ مائة عام: لا أجد مفراً من الاقتناع باننا نعيش في عصر فظيع الوحشية- و نحن لا نملك إلا- تدخل امل التغير الطفيف- الانتظار إلى أن يدور التاريخ دورته”
“ليس ممكنًا، بعد، أن تكون حاضرًا مع آخرين، لا بينهم ولا فيهم. لم يعد لديك كلام لهم ولم يعد لديهم كلام لك. إذا تكلّمتَ لا تتكلم إلا مع ذاتك ولو ظننتهم يصغون. وإن تكلّموا لا تسمع إلا صوتك ولو اعتقدوا أنك تصغي. لا تكون إلا فيك ولو كنت في جمهرة. ولا يكونون معك ولو كنت بينهم... لستَ إلا منفيًا وليسوا إلا منفيين.”
“لن تعيش سعيداً إلا إلا كنت في حالة توازن، ولن تتوازن إلا إذا عملت على أربعة جوانب أساسية: جسمك وجيبك وقلبك وعقلك”
“منذ الهزيمة في حزيران 1967 لم يعد ممكناً لي أن أرى رقم ال 67 هذا إلا مرتبطاً بالهزيمة”
“لستُ مدينا للحياة إلا بك، ولستُ مدينا لك إلا بنفسي . .”